البحث في موقعنا الإلكتروني

عن الكتاب

يبتدئ الدكتور عيدابي دراسته بقناعة تامة وهي أن ” المسرح ليس خاصية أوربية” ، فهو في نظره “إنعكاس لإحتياجات مجتمعية وتعبيرعنها”. ويتناول الكتاب هذه القضيه الشائكه إبتداءً من اسهامات رواد مدرسة “الزنوجة” من خلال كتابات وأعمال الشاعر المارتينيكي إيمي سيزير والشاعر والزعيم السنغالي ليوبولد سيدار سنغور وتجاربهم في المسرح الإفريقي. وأيضأ يتطرق الكاتب لتجارب المسرح في العالم العربي، وما أصبح يعرف بمسرح “العالم الثالث” في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي في إطار محاولة بناء مسرح وطني حداثي الشكل والمضمون في خضم تناقضات ما بعد الإستعمار والتي تطرقت لها من قبل.هذا الكتيب هو جزء من الهم الذي حمله الدكتور يوسف عيدابي في وجدانه  ككاتب مسرحي وناقد أدبي وكشاعر. ولقد كانت كل هذه القضايا ضمن مشروعه الطليعي في السودان قبل سنوات الهجرة و الغربة عن موطنه الأم و ما بعدها. وهو مشروع بناء مسرح “سوداني” والذي سماه “مسرح لعموم أهل السودان”، بكل تعددية أعراقهم وثقافاتهم. ونحن في معهد إفريقيا نتشرف بنشر هذا الكتيب كأول إصدارة في هذه السلسلة.

عن المؤلف

يوسف عيدابي هو المستشار الثقافي بدارة الشيخ سلطان القاسمي. درس الدكتور عيدابي في السودان وتخصص في الدراسات المسرحية والسينمائية المقارنة، ثم شغل العديد من المناصب الهامة في التخطيط الثقافي والإدارة في مجالات التعليم والصحافة والنشر. وقد نشر الدكتور عيدابي العديد من الكتب التي تناولت الشعر والسينما والفنون كونه ناقد أدبي ومحرر مهتم بالمشهد الثقافي السوداني.

عن الكتاب يبتدئ الدكتور عيدابي دراسته بقناعة تامة وهي أن ” المسرح ليس خاصية أوربية” ، فهو في نظره “إنعكاس لإحتياجات مجتمعية وتعبيرعنها”. ويتناول الكتاب هذه القضيه الشائكه إبتداءً من اسهامات رواد مدرسة “الزنوجة” من خلال كتابات وأعمال الشاعر المارتينيكي إيمي سيزير والشاعر والزعيم السنغالي ليوبولد سيدار سنغور وتجاربهم في المسرح الإفريقي. وأيضأ يتطرق الكاتب لتجارب المسرح في العالم العربي، وما أصبح يعرف بمسرح “العالم الثالث” في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي في إطار محاولة بناء مسرح وطني حداثي الشكل والمضمون في خضم تناقضات ما بعد الإستعمار والتي تطرقت لها من قبل.هذا الكتيب هو جزء من الهم الذي حمله الدكتور يوسف عيدابي في وجدانه  ككاتب مسرحي وناقد أدبي وكشاعر. ولقد كانت كل هذه القضايا ضمن مشروعه الطليعي في السودان قبل سنوات الهجرة و الغربة عن موطنه الأم و ما بعدها. وهو مشروع بناء مسرح “سوداني” والذي سماه “مسرح لعموم أهل السودان”، بكل تعددية أعراقهم وثقافاتهم. ونحن في معهد إفريقيا نتشرف بنشر هذا الكتيب كأول إصدارة في هذه السلسلة.

عن الكتاب

يبتدئ الدكتور عيدابي دراسته بقناعة تامة وهي أن ” المسرح ليس خاصية أوربية” ، فهو في نظره “إنعكاس لإحتياجات مجتمعية وتعبيرعنها”. ويتناول الكتاب هذه القضيه الشائكه إبتداءً من اسهامات رواد مدرسة “الزنوجة” من خلال كتابات وأعمال الشاعر المارتينيكي إيمي سيزير والشاعر والزعيم السنغالي ليوبولد سيدار سنغور وتجاربهم في المسرح الإفريقي. وأيضأ يتطرق الكاتب لتجارب المسرح في العالم العربي، وما أصبح يعرف بمسرح “العالم الثالث” في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي في إطار محاولة بناء مسرح وطني حداثي الشكل والمضمون في خضم تناقضات ما بعد الإستعمار والتي تطرقت لها من قبل.هذا الكتيب هو جزء من الهم الذي حمله الدكتور يوسف عيدابي في وجدانه  ككاتب مسرحي وناقد أدبي وكشاعر. ولقد كانت كل هذه القضايا ضمن مشروعه الطليعي في السودان قبل سنوات الهجرة و الغربة عن موطنه الأم و ما بعدها. وهو مشروع بناء مسرح “سوداني” والذي سماه “مسرح لعموم أهل السودان”، بكل تعددية أعراقهم وثقافاتهم. ونحن في معهد إفريقيا نتشرف بنشر هذا الكتيب كأول إصدارة في هذه السلسلة.

عن المؤلف

يوسف عيدابي هو المستشار الثقافي بدارة الشيخ سلطان القاسمي. درس الدكتور عيدابي في السودان وتخصص في الدراسات المسرحية والسينمائية المقارنة، ثم شغل العديد من المناصب الهامة في التخطيط الثقافي والإدارة في مجالات التعليم والصحافة والنشر. وقد نشر الدكتور عيدابي العديد من الكتب التي تناولت الشعر والسينما والفنون كونه ناقد أدبي ومحرر مهتم بالمشهد الثقافي السوداني.

الناشر

معهد إفريقيا – الشارقة و مدارات السودان – الخرطوم

اللغة

العربية

ISBN

978-9948-25-212-2

الأبعاد

18 x 13 سم, غلاف ورقي

ابق على تواصل

اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا

تابعنا