يسرُّ معهد إفريقيا؛ التَّابع لجامعة الدِّراسات العالمية أن يدعوكم لحضور النَّدوة الختامية لفصل الرَّبيع 2025 من سلسلة سمنارات أعضاء هيئة التَّدريس.

سيقدم النَّدوة كل من الاستاذة دايان ماري ستيورات؛ أستاذة كرسي صامويل كاندلر دوبس في دراسات الأديان والدِّراسات الإفريقية الأمريكية في جامعة إيموري، والأستاذة ترايسي إيه. هَكَس، أستاذة كرسي فيكتور س. توماس في دراسات الدِّيانات الإفريقية، في معهد رادكليف للدِّراسات المتقدِّمة في جامعة هارفارد. تأتي النَّدوة تحت عنوان: الدِّيانات ذات الجِّذور الإفريقية في ترينيداد والسَّعي من أجل الحرِّيَّة الدِّينية والشَّرعية العامَّة، وذلك في يوم 26 مايو 2025(12:00 إلى 2:00م) بقاعة معهد إفريقيا.

الدِّخول مجانًا، ويرجى التَّسجيل المسبق (أضغط هنا)

 ملخص

على الرَّغم من التَّدابير التي اتَّخذتها الأنظمة الاستعمارية الأوروبية لقمع سلطة التَّديُّن الإفريقي في الأمريكيتين ومنطقة الكاريبي، فإن التُّراث الرَّوحي لليوروبا (Yorùbá-Òrìṣà) في غرب إفريقيا قد ترك بصمة لا تمحى على الثَّقافات الدِّينية لأحفاد الأفارقة. وعلى الرَّغم من أن الدِّراسات التي أجريت على مثل هذه الموروثات الرَّوحية في مجتمعات الشَّتات الإفريقي تركِّز على البرازيل وكوبا، فإن القائمين على أمر حماية ديانة اليوروبا-أريسا في ترينيداد قد حقَّقوا نجاحًا لا مثيل له في نضالهم للتَّغلُّب على الإرث الاستعماري المتمثِّل في القمع الدِّيني.

تتناول هذه المحاضرة التي تشتمل على جزأين سعي أتباع ديانة يوروبا-أوريسا (Yorùbá-Òrìṣà) في ترينيداد نحو الاستقلال الدِّيني خلال القرنين التَّاسع عشر والعشرين، من خلال إطار دراسات الأديان الإفريقية (Africana Religious Studies) الذي:

(1) يعطي الأولوية لمفهوم “الدِّين المُعاش” باعتباره منهجًا لفهم ممارسات المقاومة، وممارسات القمع، على حد سواء،

(2) يقدِّم تأطيرًا تاريخيًا، ينطلق من مفهوم الحساسية الثَّقافية، لتقاليد يوروبا-أوريسا في ترينيداد،

و(3) يساهم في رفد نظريات تشارلز لونق (Charles Long) حول الدِّين الأسود، من خلال تحليل الكيفية التي يتذكَّر بها الأتباع المريدين إفريقيا، ويكيِّفون مفهومها، وكذلك يستحضرونها كرمز يُستخدم في التَّعبئة الرَّوحية والسِّياسية.

المتحدِّثون

ترايسي هَكَس

تشغل تريسي إي. هَكس منصب أستاذة كرسي فيكتور إس. توماس في دراسات الأديان الإفريقية في مدرسة اللَّاهوت بجامعة هارفارد، وأستاذة كرسي سوزان يونق موراي في معهد رادكليف للدِّراسات المتقدِّمة التَّابع لجامعة هارفارد. وقد شغلت مؤخَّرًا منصب نائبة الرَّئيس للشِّؤون الأكاديمية وعميدة الكلية في جامعة كولجيت، حيث نالت منصب أستاذة كرسي جيمس أ. ستورينق في مجال الدِّراسات الدِّينية والدِّراسات الإفريقية الأميركية واللاتينية. شغلت هَكس أيضًا مناصب أكاديمية في كلية دافيدسون وكلية هاڤرفورد، حيث ترأست كل من أقسام الدِّراسات الإفريقية الأميركية والدِّين، وتشغل حاليًا عضوية هيئة المؤسَّسة ومجلس الإدارة.

حصلت هَكس ، خريجة جامعة كولجيت، على درجة الماجستير والدِّكتوراه من جامعة هارفارد، وكانت باحثة مقيمة في جامعة أوبا فيمي أويولوا في إيلي-إيفي، نيجيريا. من مؤلَّفاتها كتاب “تقاليد اليوروبا والقومية الدِّينية الأمريكية الإفريقية” (2012)، وهو من الكتب التي رُشِّحت للقائمة القصيرة لجائزة أفضل الكتب من الأكاديمية الأمريكية للدِّراسات الدِّينية، وجائزة ألبرت جيه رابوتو للكتاب من مجلة الأديان الإفريقية. يتناول كتابها الأخير، أوبيا وأوريسا والهُويِّة الدِّينية في ترينيداد: المجلد الأوَّل: الأفارقة في الخيال الاستعماري الأبيض (2022)، تاريخ القمع الدِّيني في ترينيداد الاستعمارية من خلال عدسة الأرشيفات القانونية والثَّقافية.

تشمل منشورات هَكس الأخيرة “معابر كالونجا: مناظر مائية للرُّعب و”التَّعليم” في العالم الأطلسي الإفريقي” (مع ديان إم ستيوارت، مجلة ييل للموسيقى والدِّين) و”إذا كانت هذه المياه تستطيع التحدث”: إيميت تيل ورعب مياه الشَّتات” (سيصدر قريبًا في مجلد من تحرير جورج دي يانسي وأ. تود فرانكلين). وهي معروفة على نطاق واسع بأبحاثها في النَّظرية والمنهج في الدِّراسات الدِّينية الإفريقية، والدِّين والقومية، وتقاليد الشِّفاء في جميع أنحاء الشَّتات الإفريقي، وتستند أعمالها إلى بحوث ميدانية في جميع أنحاء إفريقيا ومنطقة البحر الكاريبي وأوروبا والأميركتين.

ديان ماري ستيوارت

تشغل ستيوارت منصب أستاذة كرسي صمويل كاندلر دوبس في دراسات الأديان والدِّراسات الأمريكية الإفريقية في جامعة إيموري، وهي متخصِّصة في الثَّقافات الدِّينية الضَّاربة جذورها في الموروثات الإفريقية في منطقة البحر الكاريبي والأميركتين. حصلت ديان ماري ستيوارت على درجة البكالوريوس من جامعة كولجيت في الأدب الإنجليزي والدِّراسات الإفريقية الأميركية، ودرجة الماجستير في اللَّاهوت من مدرسة اللَّاهوت في جامعة هارفارد، والدِّكتوراه في اللَّاهوت النِّظامي من معهد الاتحاد اللَّاهوتي في نيويورك، حيث درست تحت إشراف عدد من أبرز العلماء مثل دولوريس ويليامز، وجيمس واشنطن، وجيمس كون.

منذ انضمامها إلى جامعة إيموري في عام 2001، ساهمت ستيوارت بالتَّدريس في برامج البكالوريوس والدِّراسات العليا. وتشمل اهتماماتها البحثية أديان الشُّعوب الإفريقية، والفكر الدِّيني النَّسوي الأسود (Womanist Thought)، والنَّظرية والمنهج في دراسات الأديان الإفريقية، إضافةً إلى تأثير الحضارات الإفريقية على التَّشكيلات الدِّينية في الشَّتات. صدر كتابها الأول بعنوان “ثلاث عيون للرِّحلة: الأبعاد الإفريقية للتَّجربة الدِّينية الجامايكية” (دار نشر جامعة أكسفورد، 2005). أما كتابها الثَّاني بعنوان “النِّساء السُّود، الحب الأسود: حرب أمريكا على زواج الأمريكيين من أصل إفريقي” (دار نشر سيل، 2020)، فيتناول أربعة قرون من العقبات البنيوية التي واجهت الحياة العاطفية للنِّساء السُّود في الولايات المتَّحدة، كاشفًا عن كيف قادت هيمنة التَّفوُّق العرقي الأبيض إلى تفكيك الحياة الأسرية للأميركيين من أصل إفريقي.

وجاء أحدث كتاب لها، والذي شاركت في تأليفه مع البروفيسورة تريسي هوكس، بعنوان “أوبيا وأوريسا والهُويِّة الدِّينية في ترينيداد، المجلد الثَّاني: أوريسا – الأمم الإفريقية وقوة الخيال المقدَّس الأسود” (دار نشر جامعة ديوك، 2022).

حصلت ستيوارت، وهي باحثة سابقة في برنامج فولبرايت وحاصلة على العديد من جوائز التَّدريس والإشراف الأكاديمي، على زمالة جوجنهايم لعام 2025 لدعم مشروع كتابها الحالي، “الإرث المحلِّي والعابر للحدود الوطنية للمسيحية الإفريقية في غرب ووسط إفريقيا والعالم الأطلسي الأسود”. وهي أيضًا من المؤسِّسين المشاركين لسلسلة مطبعة جامعة ديوك بعنوان “الثَّقافات الدِّينية للشُّعوب الإفريقية وشعوب الشَّتات الإفريقي”، وعضوة نشط في العديد من الهيئات الأكاديمية المتخصِّصة.

مدير الجلسة

جون ثابيتي ويليس؛ الأستاذ المشارك في التَّاريخ الإفريقي في معهد إفريقيا، جامعة الدِّراسات العالمية،  ومتخصِّص في التَّاريخ الاجتماعي والثَّقافي في عالمي المحيط الأطلسي والمحيط الهندي. اقرأ المزيد

 

من خلال هذه المحاضرات وورش العمل، يجدّد معهد إفريقيا التزامه بتحقيق رسالته كمركز للدِّراسات الإفريقية والشَّتات الإفريقي، والتزامه بتدريب جيل جديد من المفكِّرين من ذوي الرُّؤية النَّقدية في الدَّراسات الإفريقية والشَّتات الإفريقي.

يسرُّ معهد إفريقيا؛ التَّابع لجامعة الدِّراسات العالمية أن يدعوكم لحضور النَّدوة الختامية لفصل الرَّبيع 2025 من سلسلة سمنارات أعضاء هيئة التَّدريس.

يسرُّ معهد إفريقيا؛ التَّابع لجامعة الدِّراسات العالمية أن يدعوكم لحضور النَّدوة الختامية لفصل الرَّبيع 2025 من سلسلة سمنارات أعضاء هيئة التَّدريس.

سيقدم النَّدوة كل من الاستاذة دايان ماري ستيورات؛ أستاذة كرسي صامويل كاندلر دوبس في دراسات الأديان والدِّراسات الإفريقية الأمريكية في جامعة إيموري، والأستاذة ترايسي إيه. هَكَس، أستاذة كرسي فيكتور س. توماس في دراسات الدِّيانات الإفريقية، في معهد رادكليف للدِّراسات المتقدِّمة في جامعة هارفارد. تأتي النَّدوة تحت عنوان: الدِّيانات ذات الجِّذور الإفريقية في ترينيداد والسَّعي من أجل الحرِّيَّة الدِّينية والشَّرعية العامَّة، وذلك في يوم 26 مايو 2025(12:00 إلى 2:00م) بقاعة معهد إفريقيا.

الدِّخول مجانًا، ويرجى التَّسجيل المسبق (أضغط هنا)

 ملخص

على الرَّغم من التَّدابير التي اتَّخذتها الأنظمة الاستعمارية الأوروبية لقمع سلطة التَّديُّن الإفريقي في الأمريكيتين ومنطقة الكاريبي، فإن التُّراث الرَّوحي لليوروبا (Yorùbá-Òrìṣà) في غرب إفريقيا قد ترك بصمة لا تمحى على الثَّقافات الدِّينية لأحفاد الأفارقة. وعلى الرَّغم من أن الدِّراسات التي أجريت على مثل هذه الموروثات الرَّوحية في مجتمعات الشَّتات الإفريقي تركِّز على البرازيل وكوبا، فإن القائمين على أمر حماية ديانة اليوروبا-أريسا في ترينيداد قد حقَّقوا نجاحًا لا مثيل له في نضالهم للتَّغلُّب على الإرث الاستعماري المتمثِّل في القمع الدِّيني.

تتناول هذه المحاضرة التي تشتمل على جزأين سعي أتباع ديانة يوروبا-أوريسا (Yorùbá-Òrìṣà) في ترينيداد نحو الاستقلال الدِّيني خلال القرنين التَّاسع عشر والعشرين، من خلال إطار دراسات الأديان الإفريقية (Africana Religious Studies) الذي:

(1) يعطي الأولوية لمفهوم “الدِّين المُعاش” باعتباره منهجًا لفهم ممارسات المقاومة، وممارسات القمع، على حد سواء،

(2) يقدِّم تأطيرًا تاريخيًا، ينطلق من مفهوم الحساسية الثَّقافية، لتقاليد يوروبا-أوريسا في ترينيداد،

و(3) يساهم في رفد نظريات تشارلز لونق (Charles Long) حول الدِّين الأسود، من خلال تحليل الكيفية التي يتذكَّر بها الأتباع المريدين إفريقيا، ويكيِّفون مفهومها، وكذلك يستحضرونها كرمز يُستخدم في التَّعبئة الرَّوحية والسِّياسية.

المتحدِّثون

ترايسي هَكَس

تشغل تريسي إي. هَكس منصب أستاذة كرسي فيكتور إس. توماس في دراسات الأديان الإفريقية في مدرسة اللَّاهوت بجامعة هارفارد، وأستاذة كرسي سوزان يونق موراي في معهد رادكليف للدِّراسات المتقدِّمة التَّابع لجامعة هارفارد. وقد شغلت مؤخَّرًا منصب نائبة الرَّئيس للشِّؤون الأكاديمية وعميدة الكلية في جامعة كولجيت، حيث نالت منصب أستاذة كرسي جيمس أ. ستورينق في مجال الدِّراسات الدِّينية والدِّراسات الإفريقية الأميركية واللاتينية. شغلت هَكس أيضًا مناصب أكاديمية في كلية دافيدسون وكلية هاڤرفورد، حيث ترأست كل من أقسام الدِّراسات الإفريقية الأميركية والدِّين، وتشغل حاليًا عضوية هيئة المؤسَّسة ومجلس الإدارة.

حصلت هَكس ، خريجة جامعة كولجيت، على درجة الماجستير والدِّكتوراه من جامعة هارفارد، وكانت باحثة مقيمة في جامعة أوبا فيمي أويولوا في إيلي-إيفي، نيجيريا. من مؤلَّفاتها كتاب “تقاليد اليوروبا والقومية الدِّينية الأمريكية الإفريقية” (2012)، وهو من الكتب التي رُشِّحت للقائمة القصيرة لجائزة أفضل الكتب من الأكاديمية الأمريكية للدِّراسات الدِّينية، وجائزة ألبرت جيه رابوتو للكتاب من مجلة الأديان الإفريقية. يتناول كتابها الأخير، أوبيا وأوريسا والهُويِّة الدِّينية في ترينيداد: المجلد الأوَّل: الأفارقة في الخيال الاستعماري الأبيض (2022)، تاريخ القمع الدِّيني في ترينيداد الاستعمارية من خلال عدسة الأرشيفات القانونية والثَّقافية.

تشمل منشورات هَكس الأخيرة “معابر كالونجا: مناظر مائية للرُّعب و”التَّعليم” في العالم الأطلسي الإفريقي” (مع ديان إم ستيوارت، مجلة ييل للموسيقى والدِّين) و”إذا كانت هذه المياه تستطيع التحدث”: إيميت تيل ورعب مياه الشَّتات” (سيصدر قريبًا في مجلد من تحرير جورج دي يانسي وأ. تود فرانكلين). وهي معروفة على نطاق واسع بأبحاثها في النَّظرية والمنهج في الدِّراسات الدِّينية الإفريقية، والدِّين والقومية، وتقاليد الشِّفاء في جميع أنحاء الشَّتات الإفريقي، وتستند أعمالها إلى بحوث ميدانية في جميع أنحاء إفريقيا ومنطقة البحر الكاريبي وأوروبا والأميركتين.

ديان ماري ستيوارت

تشغل ستيوارت منصب أستاذة كرسي صمويل كاندلر دوبس في دراسات الأديان والدِّراسات الأمريكية الإفريقية في جامعة إيموري، وهي متخصِّصة في الثَّقافات الدِّينية الضَّاربة جذورها في الموروثات الإفريقية في منطقة البحر الكاريبي والأميركتين. حصلت ديان ماري ستيوارت على درجة البكالوريوس من جامعة كولجيت في الأدب الإنجليزي والدِّراسات الإفريقية الأميركية، ودرجة الماجستير في اللَّاهوت من مدرسة اللَّاهوت في جامعة هارفارد، والدِّكتوراه في اللَّاهوت النِّظامي من معهد الاتحاد اللَّاهوتي في نيويورك، حيث درست تحت إشراف عدد من أبرز العلماء مثل دولوريس ويليامز، وجيمس واشنطن، وجيمس كون.

منذ انضمامها إلى جامعة إيموري في عام 2001، ساهمت ستيوارت بالتَّدريس في برامج البكالوريوس والدِّراسات العليا. وتشمل اهتماماتها البحثية أديان الشُّعوب الإفريقية، والفكر الدِّيني النَّسوي الأسود (Womanist Thought)، والنَّظرية والمنهج في دراسات الأديان الإفريقية، إضافةً إلى تأثير الحضارات الإفريقية على التَّشكيلات الدِّينية في الشَّتات. صدر كتابها الأول بعنوان “ثلاث عيون للرِّحلة: الأبعاد الإفريقية للتَّجربة الدِّينية الجامايكية” (دار نشر جامعة أكسفورد، 2005). أما كتابها الثَّاني بعنوان “النِّساء السُّود، الحب الأسود: حرب أمريكا على زواج الأمريكيين من أصل إفريقي” (دار نشر سيل، 2020)، فيتناول أربعة قرون من العقبات البنيوية التي واجهت الحياة العاطفية للنِّساء السُّود في الولايات المتَّحدة، كاشفًا عن كيف قادت هيمنة التَّفوُّق العرقي الأبيض إلى تفكيك الحياة الأسرية للأميركيين من أصل إفريقي.

وجاء أحدث كتاب لها، والذي شاركت في تأليفه مع البروفيسورة تريسي هوكس، بعنوان “أوبيا وأوريسا والهُويِّة الدِّينية في ترينيداد، المجلد الثَّاني: أوريسا – الأمم الإفريقية وقوة الخيال المقدَّس الأسود” (دار نشر جامعة ديوك، 2022).

حصلت ستيوارت، وهي باحثة سابقة في برنامج فولبرايت وحاصلة على العديد من جوائز التَّدريس والإشراف الأكاديمي، على زمالة جوجنهايم لعام 2025 لدعم مشروع كتابها الحالي، “الإرث المحلِّي والعابر للحدود الوطنية للمسيحية الإفريقية في غرب ووسط إفريقيا والعالم الأطلسي الأسود”. وهي أيضًا من المؤسِّسين المشاركين لسلسلة مطبعة جامعة ديوك بعنوان “الثَّقافات الدِّينية للشُّعوب الإفريقية وشعوب الشَّتات الإفريقي”، وعضوة نشط في العديد من الهيئات الأكاديمية المتخصِّصة.

مدير الجلسة

جون ثابيتي ويليس؛ الأستاذ المشارك في التَّاريخ الإفريقي في معهد إفريقيا، جامعة الدِّراسات العالمية،  ومتخصِّص في التَّاريخ الاجتماعي والثَّقافي في عالمي المحيط الأطلسي والمحيط الهندي. اقرأ المزيد

 

من خلال هذه المحاضرات وورش العمل، يجدّد معهد إفريقيا التزامه بتحقيق رسالته كمركز للدِّراسات الإفريقية والشَّتات الإفريقي، والتزامه بتدريب جيل جديد من المفكِّرين من ذوي الرُّؤية النَّقدية في الدَّراسات الإفريقية والشَّتات الإفريقي.

ابق على تواصل

اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا

تابعنا