شارك إيمري كاليما، الأستاذ المساعد في التَّاريخ الإفريقي في معهد إفريقيا، في تحرير مجلَّد جديد ومهم بعنوان “أنسجة السُّلطة: وسط إفريقيا في القرن العشرين الطَّويل”، والصَّادر عن دار نشر جامعة لوفين. وقد شارك في تحرير هذا الكتاب كلٌّ من فلورانس بيرنو (معهد العلوم السِّياسية – باريس) و بنوا هنرييه (جامعة بروكسل الحرَّة). يشتمل الكتاب على أبحاثًا متعدِّدة التَّخصُّصات حول ممارسة السُّلطة وفهمها في وسط إفريقيا، بدءًا من تجارة الرَّقيق عبر المحيط الأطلسي، وحتى الوقت الحاضر.
يضمُّ هذا المجلَّد، المؤلَّف من 574 صفحة، مساهمات من مؤرِّخين وعلماء أنثروبولوجيا وعلماء سياسة. ويتناول مجموعة واسعة من المواضيع، بما في ذلك الحوكمة الاستعمارية، والتَّمرُّد الاجتماعي، والتَّكنولوجيا الرَّقمية، والتَّلوُّث البيئي، والطِّب الحيوي، والحياة الحضرية، والإذاعة، والموسيقى، والسِّحر، والممارسات الاجتماعية اليومية. وبالاستناد إلى الأبحاث المعتمدة السَّابقة، وتلك التي انتجت مؤخَّرًا، يُركِّز الكتاب على وجهات نظر محلِّية ومسارات تاريخية طويلة الأمد.
وفقًا لمحرِّري الكتاب، يُمثِّل مفهوم “النَّسيج” عدسة تحليلية مركزية لاستكشاف السُّبُل المُركَّبة والمتشابكة، والتي غالبًا ما تكون موضع نزاع، والتي تُمارس بها السُّلطة، وتُمثَّل، ويُتفاوض عليها في مجتمعات وسط إفريقيا. كما يُؤكِّد الكتاب على أهمية القوى غير البشرية، والعاطفة، والذَّاكرة في تشكيل الحياة السِّياسية والاجتماعية.
ويقول المحرِّر المشارك إيمري كاليما: ” من خلال إبراز مفهوم “بنية النَّسيج” ، يدعو هذا المجلَّد إلى إعادة الترَّكيز على، وتجديد الاهتمام، بالأشكال اليومية، التي غالبًا ما يتم تجاهلها، التي تعمل بها السُّلطة في سياقات وسط إفريقيا”.
يركِّز كاليما في أبحاثه العلمية على تاريخ العنف، والذَّاكرة الجمعية، والصَّدمات النَّفسية، والجَّسد والتَّجسيد في وسط إفريقيا. حصل إيمري كاليما على درجة الدّكتوراه في التَّاريخ في جامعة ويتووترسراند ، وحصل على زمالات في عدة مؤسَّسات، ومنها جامعة بروكسل الحرَّة، وزمالة جامعة ستيلينبوش، ومعهد الدِّراسات المتقدِّمة، في جامعة برينستون. ويعكف الآن على إكمال دراسته حول ثورة موليلي في الكونغو في مرحلة ما بعد الاستعمار.
يتوفَّر كتاب “أنسجة السُّلطة” الآن بصيغة الوصول المفتوح عبر مكتبة OAPEN، كما يمكن طلب نسخة مطبوعة.
شارك إيمري كاليما، الأستاذ المساعد في التَّاريخ الإفريقي في معهد إفريقيا، في تحرير مجلَّد جديد ومهم بعنوان “أنسجة السُّلطة: وسط إفريقيا في القرن العشرين الطَّويل”، والصَّادر عن دار نشر جامعة لوفين. وقد شارك في تحرير هذا الكتاب كلٌّ من فلورانس بيرنو (معهد العلوم السِّياسية – باريس) و بنوا هنرييه (جامعة بروكسل الحرَّة). يشتمل الكتاب على أبحاثًا متعدِّدة التَّخصُّصات حول ممارسة السُّلطة وفهمها في وسط إفريقيا، بدءًا من تجارة الرَّقيق عبر المحيط الأطلسي، وحتى الوقت الحاضر.
شارك إيمري كاليما، الأستاذ المساعد في التَّاريخ الإفريقي في معهد إفريقيا، في تحرير مجلَّد جديد ومهم بعنوان “أنسجة السُّلطة: وسط إفريقيا في القرن العشرين الطَّويل”، والصَّادر عن دار نشر جامعة لوفين. وقد شارك في تحرير هذا الكتاب كلٌّ من فلورانس بيرنو (معهد العلوم السِّياسية – باريس) و بنوا هنرييه (جامعة بروكسل الحرَّة). يشتمل الكتاب على أبحاثًا متعدِّدة التَّخصُّصات حول ممارسة السُّلطة وفهمها في وسط إفريقيا، بدءًا من تجارة الرَّقيق عبر المحيط الأطلسي، وحتى الوقت الحاضر.
يضمُّ هذا المجلَّد، المؤلَّف من 574 صفحة، مساهمات من مؤرِّخين وعلماء أنثروبولوجيا وعلماء سياسة. ويتناول مجموعة واسعة من المواضيع، بما في ذلك الحوكمة الاستعمارية، والتَّمرُّد الاجتماعي، والتَّكنولوجيا الرَّقمية، والتَّلوُّث البيئي، والطِّب الحيوي، والحياة الحضرية، والإذاعة، والموسيقى، والسِّحر، والممارسات الاجتماعية اليومية. وبالاستناد إلى الأبحاث المعتمدة السَّابقة، وتلك التي انتجت مؤخَّرًا، يُركِّز الكتاب على وجهات نظر محلِّية ومسارات تاريخية طويلة الأمد.
وفقًا لمحرِّري الكتاب، يُمثِّل مفهوم “النَّسيج” عدسة تحليلية مركزية لاستكشاف السُّبُل المُركَّبة والمتشابكة، والتي غالبًا ما تكون موضع نزاع، والتي تُمارس بها السُّلطة، وتُمثَّل، ويُتفاوض عليها في مجتمعات وسط إفريقيا. كما يُؤكِّد الكتاب على أهمية القوى غير البشرية، والعاطفة، والذَّاكرة في تشكيل الحياة السِّياسية والاجتماعية.
ويقول المحرِّر المشارك إيمري كاليما: ” من خلال إبراز مفهوم “بنية النَّسيج” ، يدعو هذا المجلَّد إلى إعادة الترَّكيز على، وتجديد الاهتمام، بالأشكال اليومية، التي غالبًا ما يتم تجاهلها، التي تعمل بها السُّلطة في سياقات وسط إفريقيا”.
يركِّز كاليما في أبحاثه العلمية على تاريخ العنف، والذَّاكرة الجمعية، والصَّدمات النَّفسية، والجَّسد والتَّجسيد في وسط إفريقيا. حصل إيمري كاليما على درجة الدّكتوراه في التَّاريخ في جامعة ويتووترسراند ، وحصل على زمالات في عدة مؤسَّسات، ومنها جامعة بروكسل الحرَّة، وزمالة جامعة ستيلينبوش، ومعهد الدِّراسات المتقدِّمة، في جامعة برينستون. ويعكف الآن على إكمال دراسته حول ثورة موليلي في الكونغو في مرحلة ما بعد الاستعمار.
يتوفَّر كتاب “أنسجة السُّلطة” الآن بصيغة الوصول المفتوح عبر مكتبة OAPEN، كما يمكن طلب نسخة مطبوعة.
اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا
