يسرُّ “معهد إفريقيا” و”جامعة الدِّراسات العالمية” الإعلان عن صدور كتاب: أوكوي إنوِيزور: مختارات من كتاباته، وهو عمل من مجلَّدين من تحرير تيري سميث، أستاذ أندرو دبليو. ميلون الفخري في جامعة بيتسبرغ، وأستاذ متميِّز متعاون في معهد إفريقيا بالشَّارقة، والصَّادر عن دار نشر جامعة ديوك في أغسطس 2025 بدعم من معهد إفريقيا ومؤسَّسة الشَّارقة للفنون.

جاء المجلَّد الأول تحت عنوان: نحو خطاب فني أفريقي جديد“، و”المجلد الثَّاني: قوامة معارض حالة ما بعد الاستعمار“. ويشتمل المجلدان على العديد من مقالات وكتابات الرَّاحل أوكوي إنويزور التي نشرها خلال ما يقرب من ثلاثة عقود، وهو أحد أبرز قيِّمي المتاحف ومن أهمَّ المنظِّرين في الفن المعاصر. تعرض مقالات إنويزور هذه، والمستمدة من كتالوجات المعارض، والدَّوريات، وتصريحات قيِّمي المتاحف، والمقابلات، عمق مساهماته الفكرية، ودوره في صياغة خطاب الفن المعاصر العالمي.

يقول ماركو غلوهايش في مجلة فريزي عن الإصدارة: “تأتي هذه المجموعة البارزة المؤلَّفة في مجلَّدين بعد نحو ست سنوات من فقدان عالم الفن لأحد أبرز القيِّمين وأكثرهم إثارةً للإعجاب. وعلى امتداد ربع قرن، كان إنوِيزور قد أحدث تحوُّلًا كبيرًا في التَّفكير حول القوامة الفنية والنَّقد الفني، ويُعد هذان المجلَّدان أساسيين لما تحويانه من تحديد واضح لأُطرُ عمليات تفكيك الاستعمار، والخيال في مجتمعات الشَّتات الإفريقي، والخطاب الجديد للفن الإفريقي، وهي المفاهيم المحورية التي ارتكز عليها جوهر مشروع حياته.”

وتقول ثيلما قولدن، المديرة والقيِّمة الفنية الرَّئيسية في متحف ستوديو في هارلم:”تقدِّم هذه المجموعة المختارة من كتابات أوكوي إنويزور نظرة حميمة إلى القناعات الأساسية التي رفدت وألهمت ممارسته، وتشمل التَّعدُّدية، والحيوية المتدفِّقة، والانفتاح. ومن خلال هذه الكتابات نستطيع أن نواصل السَّير على خطى رؤية إنوِيزور الفريدة، وأن نواصل الإصرار، كما فعل هو، على فهم واسع وشامل للعالم ولكل سكَّانه.”

يؤطِّر الأستاذ تيري سميث، وهو أحد أبرز الباحثين في الفن المعاصر والمتعاون منذ زمن طويل مع إنوِيزور، المجلَّدين عبر تحديد مرحلتين رئيسيتين في فكر إنوِيزور: صياغة خطاب متجدِّد للفن الإفريقي، وتطوير إطار قوامة فنية لمرحلة ما بعد الاستعمار، بحيث يضع الخيال في مجتمعات الشَّتات الإفريقي ضمن تواريخ الفن العالمية.

يجسِّد هذا الإصدار التزام معهد إفريقيا المستمر بدعم الأبحاث النَّقدية في مجالات الفنون والعلوم الإنسانية. كما يتَّسق مع رسالة زمالة أكوي إنويزور لما بعد الدِّكتوراه في الثَّقافة البصرية ودراسات الأداء والعلوم الإنسانية النَّقدية، والتي أُنشئت تكريمًا لإنوِيزور. وتوفِّر هذه الزَّمالة الدَّعم اللازم للباحثين النَّاشئين الذين تتناول أعمالهم العديد من الموضوعات التي تناولتها كتابات إنوِيزور.

يُعدُّ كتاب أوكوي إنوِيزور: مختارات من كتاباته مصدرًا علميًا مهمًِّا للطُّلَّاب والباحثين والقيِّمين والممارسين العاملين في مجالات الفن المعاصر، والثَّقافة البصرية، ونظرية ما بعد الاستعمار.

يتوفَّر الكتاب للشِّراء بنسختيه المطبوعة والإلكترونية عبر منصَّات أمازون كيندل، وبارنز أند نوبل نوك، وجوجل بلاي، ودار نشر جامعة ديوك.

 

*أُعيد نشر كلا الاقتباسين من موقع دار نشر جامعة ديوك الإلكتروني.

يسرُّ “معهد إفريقيا” و”جامعة الدِّراسات العالمية” الإعلان عن صدور كتاب: أوكوي إنوِيزور: مختارات من كتاباته، وهو عمل من مجلَّدين من تحرير تيري سميث، أستاذ أندرو دبليو. ميلون الفخري في جامعة بيتسبرغ، وأستاذ متميِّز متعاون في معهد إفريقيا بالشَّارقة، والصَّادر عن دار نشر جامعة ديوك في أغسطس 2025 بدعم من معهد إفريقيا ومؤسَّسة الشَّارقة للفنون.

يسرُّ “معهد إفريقيا” و”جامعة الدِّراسات العالمية” الإعلان عن صدور كتاب: أوكوي إنوِيزور: مختارات من كتاباته، وهو عمل من مجلَّدين من تحرير تيري سميث، أستاذ أندرو دبليو. ميلون الفخري في جامعة بيتسبرغ، وأستاذ متميِّز متعاون في معهد إفريقيا بالشَّارقة، والصَّادر عن دار نشر جامعة ديوك في أغسطس 2025 بدعم من معهد إفريقيا ومؤسَّسة الشَّارقة للفنون.

جاء المجلَّد الأول تحت عنوان: نحو خطاب فني أفريقي جديد“، و”المجلد الثَّاني: قوامة معارض حالة ما بعد الاستعمار“. ويشتمل المجلدان على العديد من مقالات وكتابات الرَّاحل أوكوي إنويزور التي نشرها خلال ما يقرب من ثلاثة عقود، وهو أحد أبرز قيِّمي المتاحف ومن أهمَّ المنظِّرين في الفن المعاصر. تعرض مقالات إنويزور هذه، والمستمدة من كتالوجات المعارض، والدَّوريات، وتصريحات قيِّمي المتاحف، والمقابلات، عمق مساهماته الفكرية، ودوره في صياغة خطاب الفن المعاصر العالمي.

يقول ماركو غلوهايش في مجلة فريزي عن الإصدارة: “تأتي هذه المجموعة البارزة المؤلَّفة في مجلَّدين بعد نحو ست سنوات من فقدان عالم الفن لأحد أبرز القيِّمين وأكثرهم إثارةً للإعجاب. وعلى امتداد ربع قرن، كان إنوِيزور قد أحدث تحوُّلًا كبيرًا في التَّفكير حول القوامة الفنية والنَّقد الفني، ويُعد هذان المجلَّدان أساسيين لما تحويانه من تحديد واضح لأُطرُ عمليات تفكيك الاستعمار، والخيال في مجتمعات الشَّتات الإفريقي، والخطاب الجديد للفن الإفريقي، وهي المفاهيم المحورية التي ارتكز عليها جوهر مشروع حياته.”

وتقول ثيلما قولدن، المديرة والقيِّمة الفنية الرَّئيسية في متحف ستوديو في هارلم:”تقدِّم هذه المجموعة المختارة من كتابات أوكوي إنويزور نظرة حميمة إلى القناعات الأساسية التي رفدت وألهمت ممارسته، وتشمل التَّعدُّدية، والحيوية المتدفِّقة، والانفتاح. ومن خلال هذه الكتابات نستطيع أن نواصل السَّير على خطى رؤية إنوِيزور الفريدة، وأن نواصل الإصرار، كما فعل هو، على فهم واسع وشامل للعالم ولكل سكَّانه.”

يؤطِّر الأستاذ تيري سميث، وهو أحد أبرز الباحثين في الفن المعاصر والمتعاون منذ زمن طويل مع إنوِيزور، المجلَّدين عبر تحديد مرحلتين رئيسيتين في فكر إنوِيزور: صياغة خطاب متجدِّد للفن الإفريقي، وتطوير إطار قوامة فنية لمرحلة ما بعد الاستعمار، بحيث يضع الخيال في مجتمعات الشَّتات الإفريقي ضمن تواريخ الفن العالمية.

يجسِّد هذا الإصدار التزام معهد إفريقيا المستمر بدعم الأبحاث النَّقدية في مجالات الفنون والعلوم الإنسانية. كما يتَّسق مع رسالة زمالة أكوي إنويزور لما بعد الدِّكتوراه في الثَّقافة البصرية ودراسات الأداء والعلوم الإنسانية النَّقدية، والتي أُنشئت تكريمًا لإنوِيزور. وتوفِّر هذه الزَّمالة الدَّعم اللازم للباحثين النَّاشئين الذين تتناول أعمالهم العديد من الموضوعات التي تناولتها كتابات إنوِيزور.

يُعدُّ كتاب أوكوي إنوِيزور: مختارات من كتاباته مصدرًا علميًا مهمًِّا للطُّلَّاب والباحثين والقيِّمين والممارسين العاملين في مجالات الفن المعاصر، والثَّقافة البصرية، ونظرية ما بعد الاستعمار.

يتوفَّر الكتاب للشِّراء بنسختيه المطبوعة والإلكترونية عبر منصَّات أمازون كيندل، وبارنز أند نوبل نوك، وجوجل بلاي، ودار نشر جامعة ديوك.

 

*أُعيد نشر كلا الاقتباسين من موقع دار نشر جامعة ديوك الإلكتروني.

ابق على تواصل

اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا

تابعنا