من أجل توسيع مداركهم ونطاق التَّعلُُّم التخصُّصي، زار طلاب الماجستير في الدِّراسات الإفريقية العالمية، في تخصُّص دراسات المتاحف والتُّراث النَّقدي، مؤسَّسة الشَّارقة للفنون، في ساحة المريجة.

تحت إشراف جون لبيب، مدير مجموعات المقتنيات والحفظ، استكشفت الجلسة إدارة مجموعات المقتنيات، والإعارة، والحفظ الوقائي، كما أتيحت لهم فرصة نادرة للاطلاع على ما يجري خلف الكواليس في مجال العناية بمجموعات الفن المعاصر.

تساهم مثل هذه التجارب العملية، بالنسبة لطلَّاب معهد إفريقيا، جامعة الدِّراسات العالمية، على ربط الدِّراسة النَّظرية التي يتلقَّاها الدَّارسين في قاعة الدِّراسة بالممارسة المهنية الفعلية، بما يهيّئ الطُّلَّاب للانخراط في المؤسَّسات الثَّقافية والشَّبكات العالمية.

من أجل توسيع مداركهم ونطاق التَّعلُُّم التخصُّصي، زار طلاب الماجستير في الدِّراسات الإفريقية العالمية، في تخصُّص دراسات المتاحف والتُّراث النَّقدي، مؤسَّسة الشَّارقة للفنون، في ساحة المريجة.

من أجل توسيع مداركهم ونطاق التَّعلُُّم التخصُّصي، زار طلاب الماجستير في الدِّراسات الإفريقية العالمية، في تخصُّص دراسات المتاحف والتُّراث النَّقدي، مؤسَّسة الشَّارقة للفنون، في ساحة المريجة.

تحت إشراف جون لبيب، مدير مجموعات المقتنيات والحفظ، استكشفت الجلسة إدارة مجموعات المقتنيات، والإعارة، والحفظ الوقائي، كما أتيحت لهم فرصة نادرة للاطلاع على ما يجري خلف الكواليس في مجال العناية بمجموعات الفن المعاصر.

تساهم مثل هذه التجارب العملية، بالنسبة لطلَّاب معهد إفريقيا، جامعة الدِّراسات العالمية، على ربط الدِّراسة النَّظرية التي يتلقَّاها الدَّارسين في قاعة الدِّراسة بالممارسة المهنية الفعلية، بما يهيّئ الطُّلَّاب للانخراط في المؤسَّسات الثَّقافية والشَّبكات العالمية.

ابق على تواصل

اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا

تابعنا