في يوم الثُّلاثاء الموافق 22 أبريل 2025، ألقت سعادة الشَّيخة حور القاسمي، رئيسة جامعة الدِّراسات العالمية ورئيسة ومديرة مؤسَّسة الشَّارقة للفنون، محاضرة خاصة بعنوان “الفكر التَّاريخي في الحاضر” لطلَّاب الماجستير في برنامج الدِّراسات الإفريقية العالمية.
جاءت المحاضرة ضمن مساق “النَّظريات ودراسات المتاحف” ومساق “من يملك الماضي: مقدِّمة في التُّراث الإفريقي”، وتناولت قضايا محورية تتعلَّق بمفهوم التَّمثيل، وممارسات القوامة الفنّيِّة، والتُّراث، في كل من العالم العربي وإفريقيا. واستنادًا إلى مسيرتها المهنية الطويلة، شدَّدت القاسمي على أهمية تأصيل ممارسة القوامة الفنّيِّة في السِّياق التَّاريخي، وعلى ضرورة تعزيز التَّعاون المجتمعي في هذا المجال. وقد أتاحت محاضرتها فرصة فريدة للطُّلَّاب للتَّفاعل مع شخصية رائدة في هذا المجال، كان لعملها تأثير ملموس في الحوار العالمي حول الفن المعاصر والممارسات المؤسَّسية.
تأتي محاضرة القاسمي هذه بعد وقت قصير من تكريمها ومنحها ” وسام الفنون والآداب بدرجة ضابط” (Officier de L’Ordre des Arts et des Lettres) من قبل السَّفارة الفرنسية في دولة الإمارات العربية المتَّحدة في 15 أبريل 2025. ويُعد هذا الوسام المرموق تقديرًا لإسهاماتها البارزة في مجال الفنون على المستوى الدَّولي. بالإضافة إلى عملها في جامعة الدِّراسات العالمية، تم تعيين القاسمي مؤخرًا مديرة فنّْيِّة للدَّورة الخامسة والعشرين من بينالي سيدني، والمقرَّر إقامتها في عام 2026. وستتعاون في هذا الإطار مع المجتمعات المحلِّية والفنَّانين للمساهمة في تشكيل ملامح النُّسخة القادمة من هذا الحدث الفنّْي الدَّولي الشَّهير.
في يوم الثُّلاثاء الموافق 22 أبريل 2025، ألقت سعادة الشَّيخة حور القاسمي، رئيسة جامعة الدِّراسات العالمية ورئيسة ومديرة مؤسَّسة الشَّارقة للفنون، محاضرة خاصة بعنوان “الفكر التَّاريخي في الحاضر” لطلَّاب الماجستير في برنامج الدِّراسات الإفريقية العالمية.
في يوم الثُّلاثاء الموافق 22 أبريل 2025، ألقت سعادة الشَّيخة حور القاسمي، رئيسة جامعة الدِّراسات العالمية ورئيسة ومديرة مؤسَّسة الشَّارقة للفنون، محاضرة خاصة بعنوان “الفكر التَّاريخي في الحاضر” لطلَّاب الماجستير في برنامج الدِّراسات الإفريقية العالمية.
جاءت المحاضرة ضمن مساق “النَّظريات ودراسات المتاحف” ومساق “من يملك الماضي: مقدِّمة في التُّراث الإفريقي”، وتناولت قضايا محورية تتعلَّق بمفهوم التَّمثيل، وممارسات القوامة الفنّيِّة، والتُّراث، في كل من العالم العربي وإفريقيا. واستنادًا إلى مسيرتها المهنية الطويلة، شدَّدت القاسمي على أهمية تأصيل ممارسة القوامة الفنّيِّة في السِّياق التَّاريخي، وعلى ضرورة تعزيز التَّعاون المجتمعي في هذا المجال. وقد أتاحت محاضرتها فرصة فريدة للطُّلَّاب للتَّفاعل مع شخصية رائدة في هذا المجال، كان لعملها تأثير ملموس في الحوار العالمي حول الفن المعاصر والممارسات المؤسَّسية.
تأتي محاضرة القاسمي هذه بعد وقت قصير من تكريمها ومنحها ” وسام الفنون والآداب بدرجة ضابط” (Officier de L’Ordre des Arts et des Lettres) من قبل السَّفارة الفرنسية في دولة الإمارات العربية المتَّحدة في 15 أبريل 2025. ويُعد هذا الوسام المرموق تقديرًا لإسهاماتها البارزة في مجال الفنون على المستوى الدَّولي. بالإضافة إلى عملها في جامعة الدِّراسات العالمية، تم تعيين القاسمي مؤخرًا مديرة فنّْيِّة للدَّورة الخامسة والعشرين من بينالي سيدني، والمقرَّر إقامتها في عام 2026. وستتعاون في هذا الإطار مع المجتمعات المحلِّية والفنَّانين للمساهمة في تشكيل ملامح النُّسخة القادمة من هذا الحدث الفنّْي الدَّولي الشَّهير.
اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا