تشغل أليداو منصب أستاذة اللغويات النّظرية والدّراسات الثّقافية والجّنسانية في قسم الآداب واللّغات الإفريقية والشّرق أوسطية والجّنوب شرق آسيوية والأدب المقارن في جامعة روتجرز. وهي المديرة الأكاديمية لجامعة روتجرز لزمالة مانديلا واشنطن للشّباب/ مبادرة القادة الأفارقة الشّباب (2016 إلى الوقت الحاضر)؛ وهي عالمة في علم اللّغة النّظري وفي النّقد الثّقافي ودراسات النّوع الاجتماعي، وتركّز أبحاثها على فعالية المرأة في المجتمعات الإسلامية الإفريقية في منطقة السّهل الإفريقي وشرق إفريقيا (كينيا)؛ والخطابات الجّندرية حول المواطنة والحقوق؛ والنّوع الاجتماعي، والتّعليم، والسّياسة، والقيادة. وهي مؤلّفة كتاب "الانخراط في الحداثة: المرأة المسلمة وسياسات التّفويض السّياسي في النّيجر ما بعد الاستعمار" (ماديسون: مطبعة جامعة ويسكنسن، 2005)، نال الكتاب مرتبة الوصيف لجائزة إيدو شنايدر للكتاب من التّجمع النّسائي لجمعية الدّراسات الإفريقية). ومن كتبها أيضًا: "النّساء المسلمات في كينيا ما بعد الاستعمار: القيادة والتّمثيل والتّغيير السّياسي والاجتماعي"، (ماديسون: مطبعة جامعة ويسكونسن، 2013).
حصلت البروفيسور أوسينا أليدو على العديد من الجّوائز العلمية والخدمية على المستوي الوطني والدّولي، بما في ذلك جائزة خدمة جمعية الدّراسات الإفريقية (2016)؛ وجائزة خدمة الباحثة الزّائرة المتميّزة من مركز أوبافيمي أوولوو لدراسات السّياسات الجّنسانية والاجتماعية (2015)؛ وجائزة زمالة كارنيجي لأفارقة الشّتات الإفريقي (2015)؛ جائزة نيوارك للمرأة المتميّزة في مجال الإعلام لخدمة المجتمع (2015)؛ وجائزة وارن آي سوسمان للتّميّز في التّدريس، من جامعة روتجرز 2011؛ جائزة أفضل الخرّيجيين من معهد (AAI) (2010)؛ جائزة منحة مؤسّسة فورد لحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية (2005)؛ وجائزة التّميز العلمي من مجلس أمناء جامعة روتجرز (2005). تعمل أوسينا حاليًا كمستشار أول في مكتب اليونسكو الإقليمي للتعليم في إفريقيا BREDA بشأن مناهج التّعليم العالي حول النّوع الاجتماعي والقيادة التحويلية في الجّامعات الإفريقية والمجتمعات المدنية.