يُنظر إلى أوكوي إنويزور، على نطاق واسع، باعتباره واحدًا من أبرز القيِّمين الفنيين الذين برزوا في تسعينيات القرن الماضي ممن نجحوا في وضع أُطُراً واضحة لفهم التَّوسُّع العالمي للفن المعاصر. ومن بين معارضه الرَّائدة الممهِّدة لمسارات جديدة؛ بينالي جوهانسبرج الثَّاني (1997)، والمعرض الذي زلزل النَّمط السَّائد حينها، معرض دوكومنتا 11 (2002)، ومعرض حمى الأرشيف (2008)، ومعرض ما بعد الحرب (2016). بالإضافة إلى إنجازاته الرَّائدة كقيّم، كان إنويزور أيضًا ناقدًا وكاتب مقالات ومُنظّرًا غزير الإنتاج. يضم كتاب “الكتابات المختارة” – وهو عمل مرجعي رائد في مجلدين – أهم أعمال إنويزور وأكثرها تأثيرًا. تشتمل هذه المختارات على كتاباته على مدى ربع قرن من الزَّمان، وتوضِّح عمق واتساع كتابات إنويزور ودورها في جهوده الدَّؤوبة لإنهاء الاستعمار في عالم الفن.
يتضمَّن المجلد الأوَّل، “نحو خطاب فني إفريقي جديد”، خمسة عشر مقالًا كُتبت بين عامي 1994 و2006. وقد استمدت هذه النُّصوص من كتالوجات المعارض، والمجلات الفنية، والمقابلات مع الفنانين، ومراجعات نقدية للأعمال الفنية، وتصريحات القيِّمين، والدِّراسات التَّاريخية، وفصول الكتب. وتُظهر سعيه لتحقيق طموحه الرَّئيسي الأوَّل الذي قاد مسيرته المهنية: تأسيس ودعم والحفاظ على ما أسماه “خطابًا فنيًا إفريقيا جديدًا”. وتؤكِّد هذه المجموعة من كتاباته، التي تثبت أنها قد ساهمت في تحقيق هذا الهدف، مكانة إنويزور كشخصية طليعية واستشرافية في عالم الفن المعاصر العالمي.
يشغل تيري سميث منصب أستاذ أندرو دبليو. ميلون الفخري في تاريخ الفن المعاصر ونظريته بقسم تاريخ الفن والعمارة بجامعة بيتسبرغ، كما يشغل منصب أستاذ متميِّز متعاون في معهد إفريقيا؛ جامعة الدِّراسات العالمية، الشَّارقة. اطلِّع على السِّيرة الكاملة.
يُنظر إلى أوكوي إنويزور، على نطاق واسع، باعتباره واحدًا من أبرز القيِّمين الفنيين الذين برزوا في تسعينيات القرن الماضي ممن نجحوا في وضع أُطُراً واضحة لفهم التَّوسُّع العالمي للفن المعاصر. ومن بين معارضه الرَّائدة الممهِّدة لمسارات جديدة؛ بينالي جوهانسبرج الثَّاني (1997)، والمعرض الذي زلزل النَّمط السَّائد حينها، معرض دوكومنتا 11 (2002)، ومعرض حمى الأرشيف (2008)، ومعرض ما بعد الحرب (2016). بالإضافة إلى إنجازاته الرَّائدة كقيّم، كان إنويزور أيضًا ناقدًا وكاتب مقالات ومُنظّرًا غزير الإنتاج. يضم كتاب “الكتابات المختارة” – وهو عمل مرجعي رائد في مجلدين – أهم أعمال إنويزور وأكثرها تأثيرًا. تشتمل هذه المختارات على كتاباته على مدى ربع قرن من الزَّمان، وتوضِّح عمق واتساع كتابات إنويزور ودورها في جهوده الدَّؤوبة لإنهاء الاستعمار في عالم الفن.
يُنظر إلى أوكوي إنويزور، على نطاق واسع، باعتباره واحدًا من أبرز القيِّمين الفنيين الذين برزوا في تسعينيات القرن الماضي ممن نجحوا في وضع أُطُراً واضحة لفهم التَّوسُّع العالمي للفن المعاصر. ومن بين معارضه الرَّائدة الممهِّدة لمسارات جديدة؛ بينالي جوهانسبرج الثَّاني (1997)، والمعرض الذي زلزل النَّمط السَّائد حينها، معرض دوكومنتا 11 (2002)، ومعرض حمى الأرشيف (2008)، ومعرض ما بعد الحرب (2016). بالإضافة إلى إنجازاته الرَّائدة كقيّم، كان إنويزور أيضًا ناقدًا وكاتب مقالات ومُنظّرًا غزير الإنتاج. يضم كتاب “الكتابات المختارة” – وهو عمل مرجعي رائد في مجلدين – أهم أعمال إنويزور وأكثرها تأثيرًا. تشتمل هذه المختارات على كتاباته على مدى ربع قرن من الزَّمان، وتوضِّح عمق واتساع كتابات إنويزور ودورها في جهوده الدَّؤوبة لإنهاء الاستعمار في عالم الفن.
يتضمَّن المجلد الأوَّل، “نحو خطاب فني إفريقي جديد”، خمسة عشر مقالًا كُتبت بين عامي 1994 و2006. وقد استمدت هذه النُّصوص من كتالوجات المعارض، والمجلات الفنية، والمقابلات مع الفنانين، ومراجعات نقدية للأعمال الفنية، وتصريحات القيِّمين، والدِّراسات التَّاريخية، وفصول الكتب. وتُظهر سعيه لتحقيق طموحه الرَّئيسي الأوَّل الذي قاد مسيرته المهنية: تأسيس ودعم والحفاظ على ما أسماه “خطابًا فنيًا إفريقيا جديدًا”. وتؤكِّد هذه المجموعة من كتاباته، التي تثبت أنها قد ساهمت في تحقيق هذا الهدف، مكانة إنويزور كشخصية طليعية واستشرافية في عالم الفن المعاصر العالمي.
يشغل تيري سميث منصب أستاذ أندرو دبليو. ميلون الفخري في تاريخ الفن المعاصر ونظريته بقسم تاريخ الفن والعمارة بجامعة بيتسبرغ، كما يشغل منصب أستاذ متميِّز متعاون في معهد إفريقيا؛ جامعة الدِّراسات العالمية، الشَّارقة. اطلِّع على السِّيرة الكاملة.

تيرينس سميث
دار نشر جامعة ديوك, معهد إفريقيا, مؤسَّسة الشَّارقة للفنون
English
978-1-4780-3152-9, غلاف ورقي
978-1-4780-2831-4, غلاف مقوى
25 x 17.5 سم
غلاف ورقي: AED 147 | $40
غلاف مقوى: AED 532 | $145
2025
اشتري الكتاباشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا