يعود ابتكار طائفة الأغوات لخدمة المسجد الحرام بمكَّة المكرَّمة، والمسجد النَّبوي بالمدينة المنوَّرة إلى القرن السَّابع الهجري/ الرَّابع عشر الميلادي. وهي طائفة تمثِّل مجتمعًا له عاداته، وتقاليده، ونظامه الدَّاخلي المستقل عن بقية الطَّوائف. يدرس هذا الكتاب تأسيس مؤسَّسة الأغوات، ومن رتَّبهم أوَّلًا، ويتناول خلقهم وخُلقهم، وزيَّهم، ورُتَبهم، ووظائفهم، ودخولهم، ومكانتهم الاجتماعية والدِّينية والسِّياسية، والمواقف والأزمات التي تعرضوا لها. وتخلص الدِّراسة إلى أن هذه الطَّائفة، التي تقلَّص عددها لحد كبير، وانكمشت مهامها بمرور الوقت، ستندثر كما اندثرت من قبلها طوائف ارتبطت بالخدمة في الحرمين الشَّريفين.
د. أحمد عبد الرحيم نصر
بكالريوس (درجة الشَّرف)، ماجستير، جامعة الخرطوم، السُّودان.
ماجستير، دكتوراه، جامعة ويسكنسن-ماديسون، الولايات المتَّحدة الأمريكية.
بروفسير، معهد الدِّراسات الأفريقية والآسيوية، جامعة الخرطوم، والجامعة الاسلامية العالمية، ماليزيا، وجامعة إفريقيا العالمية، السُّودان.
باحث (سابقًا)، مركز أبحاث الحج، جامعة الملك عبد العزيز، جدة، المملكة العربية السَّعودية.
مستشار (سابقًا)، مركز التُّراث الشَّعبي لدول مجلس التَّعاون في الخليج العربي، الدَّوحة قطر.
من كتبه الثَّمانية عشر المؤلَّفة والمحرَّرة، باللُّغة العربية أوالانجليزية والمترجمة: “مايرنو النَّيل الازرق: دراسة لترجمة شفاهية، و”تاريخ العبدلاب من خلال رواياتهم الشَّفويَّة”، و”الفولكلور والتَّنمية في السُّودان، مورفولوجيا الحكاية الخرافية (بالاشتراك مع آخر).
من مقالاته الثَّلاثين المنشورة باللغة العربية أو الانجليزية، في مجلات محلِّية وإقليمية وعالمية محكَّمة: “الإسلام الشَّعبي في أدب الطيب صالح”، و”البحث عن الهُويِّة: ثلاث اتجاهات. في الدِّراسات الفولكلورية السُّودانية”، و”القيس: دراما واحتفال النِّساء في مكة في القرن التَّاسع عشر”، و”الكجور عند النيمانج”.
نال شهادة تقدير من سمو الشَّيخ د. سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشَّارقة، باعتباره الشَّخصية الفخرية في ملتقى الشَّارقة الدَّولي للرُّواة، الدَّورة (21) “اعترافًا بالدور الرِّيادي المتميِّز وتقديرًا لرحلة العطاء المتدفِّق ومساهمته في حفظ التُّراث الثَّقافي”.
عن الكتاب يعود ابتكار طائفة الأغوات لخدمة المسجد الحرام بمكَّة المكرَّمة، والمسجد النَّبوي بالمدينة المنوَّرة إلى القرن السَّابع الهجري/ الرَّابع عشر الميلادي. وهي طائفة تمثِّل مجتمعًا له عاداته، وتقاليده، ونظامه الدَّاخلي المستقل عن بقية الطَّوائف. يدرس هذا الكتاب تأسيس مؤسَّسة الأغوات، ومن رتَّبهم أوَّلًا، ويتناول خلقهم وخُلقهم، وزيَّهم، ورُتَبهم، ووظائفهم، ودخولهم، ومكانتهم الاجتماعية والدِّينية والسِّياسية، والمواقف والأزمات التي تعرضوا لها. وتخلص الدِّراسة إلى أن هذه الطَّائفة، التي تقلَّص عددها لحد كبير، وانكمشت مهامها بمرور الوقت، ستندثر كما اندثرت من قبلها طوائف ارتبطت بالخدمة في الحرمين الشَّريفين.
يعود ابتكار طائفة الأغوات لخدمة المسجد الحرام بمكَّة المكرَّمة، والمسجد النَّبوي بالمدينة المنوَّرة إلى القرن السَّابع الهجري/ الرَّابع عشر الميلادي. وهي طائفة تمثِّل مجتمعًا له عاداته، وتقاليده، ونظامه الدَّاخلي المستقل عن بقية الطَّوائف. يدرس هذا الكتاب تأسيس مؤسَّسة الأغوات، ومن رتَّبهم أوَّلًا، ويتناول خلقهم وخُلقهم، وزيَّهم، ورُتَبهم، ووظائفهم، ودخولهم، ومكانتهم الاجتماعية والدِّينية والسِّياسية، والمواقف والأزمات التي تعرضوا لها. وتخلص الدِّراسة إلى أن هذه الطَّائفة، التي تقلَّص عددها لحد كبير، وانكمشت مهامها بمرور الوقت، ستندثر كما اندثرت من قبلها طوائف ارتبطت بالخدمة في الحرمين الشَّريفين.
د. أحمد عبد الرحيم نصر
بكالريوس (درجة الشَّرف)، ماجستير، جامعة الخرطوم، السُّودان.
ماجستير، دكتوراه، جامعة ويسكنسن-ماديسون، الولايات المتَّحدة الأمريكية.
بروفسير، معهد الدِّراسات الأفريقية والآسيوية، جامعة الخرطوم، والجامعة الاسلامية العالمية، ماليزيا، وجامعة إفريقيا العالمية، السُّودان.
باحث (سابقًا)، مركز أبحاث الحج، جامعة الملك عبد العزيز، جدة، المملكة العربية السَّعودية.
مستشار (سابقًا)، مركز التُّراث الشَّعبي لدول مجلس التَّعاون في الخليج العربي، الدَّوحة قطر.
من كتبه الثَّمانية عشر المؤلَّفة والمحرَّرة، باللُّغة العربية أوالانجليزية والمترجمة: “مايرنو النَّيل الازرق: دراسة لترجمة شفاهية، و”تاريخ العبدلاب من خلال رواياتهم الشَّفويَّة”، و”الفولكلور والتَّنمية في السُّودان، مورفولوجيا الحكاية الخرافية (بالاشتراك مع آخر).
من مقالاته الثَّلاثين المنشورة باللغة العربية أو الانجليزية، في مجلات محلِّية وإقليمية وعالمية محكَّمة: “الإسلام الشَّعبي في أدب الطيب صالح”، و”البحث عن الهُويِّة: ثلاث اتجاهات. في الدِّراسات الفولكلورية السُّودانية”، و”القيس: دراما واحتفال النِّساء في مكة في القرن التَّاسع عشر”، و”الكجور عند النيمانج”.
نال شهادة تقدير من سمو الشَّيخ د. سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشَّارقة، باعتباره الشَّخصية الفخرية في ملتقى الشَّارقة الدَّولي للرُّواة، الدَّورة (21) “اعترافًا بالدور الرِّيادي المتميِّز وتقديرًا لرحلة العطاء المتدفِّق ومساهمته في حفظ التُّراث الثَّقافي”.
معهد إفريقيا ( الشارقة)
العربية
978-9948-735-84-7
cm 16 x 24
غلاف ورقي
AED 33 | $9
2025
تواصل معنااشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا