البحث في موقعنا الإلكتروني

تشهد السينما الإفريقية المعاصرة مجموعة متنوّعة من التوجهات والتفضيلات الجمالية والتجارب المتاحة للجمهور، لذا ستركّز هذه الندوة على الأفلام التي يتم إنتاجها في هذه اللحظة التاريخية، مع الإضاءة على كيفية تحدّي أو تأكيد أو تحقيق تطلعات “رواد السينما الإفريقية”؛ حيث سيقوم المتحاورون بتحليل ومقارنة المنهجيات الجمالية للأفلام وتقنيات السرد القصصي، فضلاً عن طيف من المواضيع المختلفة التي تهمّ صانعي الأفلام المعاصرين.

وتستكشف ندوة “الاستمرارية والتغيير” كيفيات وأشكال تأثير النماذج الأولى والإرث السينمائي على استمرارية السينما الإفريقية حاضراً، مع طرح أسئلة من قبيل “ما الجديد على صعيد مبدأ تجاوز الاستعمار؟”

وفي سياق تركيزها على إعادة صياغة مفردات الحوار الراهن وسعيها لفتح آفاق الحديث أمام المنظورات الجديدة، ستلقي النقاشات الضوء أيضاً على شؤون السينما الإفريقية على المستويين الوطني والإفريقي، وأهمية اقتصاد الوسائل الإعلامية السائدة حالياً مثل ’نتفلكس‘ والأفلام المموّلة بالتبرّعات ومفهوم “المخرّج الشمولي” (auteur cinema)، ونوليوود، والموارد المؤسسية الراسخة لتمويل ودعم صناعة الأفلام، والتقنيات الحديثة وما تترافق معه من إمكانات جديدة وتحدّيات محتملة لصناعة وإنتاج السينما الإفريقية المعاصرة.

 

الأفلام

الضباع

يُمثّل فيلم “الضباع” جوهرة نفيسة من جواهر السينما الإفريقية، حيث يأتي بعد انتظار طويل جداً كاستمرارية لفيلم “توكي بوكي” للمخرج السنغالي اللامّع جبريل ديوب مامبيتي، ليقدّم رؤية فكاهية لمسرحية “الزيارة” للكاتب السويسري الكبير فريدريخ دورنمات، مع قيام ديوب مامبيتي بتعديل الحبكة بحيث تركّز القصة على امرأة انضمت إلى عداد الأثرياء مؤخراً تعود إلى بلدتها الأم الفقيرة وسط الصحراء وفي جعبتها صفقة تعرضها على أهل البلدة: ستمنحهم ثروتها مقابل موت الرجل الذي هجرها قبل سنوات وتركها وحيدة تحت رحمة القدر مع طفلهما الصغير. وكما قد يُستشّف من عنوانه، فإن “الضباع” هو سردة من الكوميديا السوداء التي تعكس واقع السنغال ما بعد الاستقلال، البلد الذي ذهبت أحلامه مهب الريح في ظل اجتياح المادّية الغربية.

 

“أرُجبا”

قصة ملك يتشوق للفساد بينما يقاضي بصرامة الإصلاح الاقتصادي ويرحب بسهولة بالمستثمرين الأجانب.

 

مديرة الحوار

سمانثا إيوو

تعمل سمانثا إيوو في جامعة بورنماوث البريطانية كمحاضرة رئيسية للإخراج الدرامي في السينما والتلفزيون، وهي كاتبة سيناريو ومخرجة وباحثة بدأت مسيرتها ككاتبة سيناريو لصالح ’إم-نت‘ أكبر شبكة لخدمات الكابلات التلفزيونية في جنوب إفريقيا؛ حيث كتبت عدة حلقات من المسلسل الدرامي اليومي ’تينسل‘ (المتواصل منذ عام 2008 وحتى الآن)، وكان ذلك خلال عامي 2013 و2014. كما كتبت ونشرت 50 نصاً للسيناريو والحوار تشمل فيلم ’أولويبيري‘ الطويل الذي لاقى تقديراً عالمياً (2016)، والذي تم إنتاجه بالتعاون مع المخرج كورتيس براهام الحاصل على جائزة ’إيمي‘ الطلابية وجائزة أوسكار، حيث تم عرض الفيلم للمرّة الأولى في مهرجان كان السينمائي عام 2015. أمّا أحدث أعمال إيوو، فهو نص فيلم ’الطاغية‘ الذي يروي قصة الديكتاتور الزيمبابوي روبرت موغابي، ويجري إنتاجه حالياً من قبل شركة ’ثياترون ميديا‘ الكندية من بطولة الممثل البريطاني-النيجري حكيم كاي-كاظم. وإلى جانب تأليف السيناريو، فقد أخرجت إيوو أربعة أفلام، علماً بأن كافة أعمالها تدور في الغالب حول مواضيع مرحلة ما بعد الاستعمار والسينما العابرة للحدود.

 

المتحاورون

بالوفو باكوبا كانييندا في سطور

بالوفو باكوبا كانييندا هو كاتب وصحفي ومنتج ومخرج من كينشاسا عاصمة جمهورية الكونغو الديمقراطية نالت أفلامه العديد من الجوائز العالمية. ويعمل حالياً على فيلم طويل حول بطله باتريس لومومبا، رئيس وزراء الكونغو الأول الذي اغتيل بوحشية في يناير عام 1961.

ويحمل باكوبا-كانييندا، المولود عام 1957 في العاصمة الكونغولية كينشاسا، شهادة في علم الاجتماع والتاريخ والفلسفة من العاصمة البلجيكية بروكسل، وقد أجرى دورات في صناعة الأفلام في فرنسا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، وعمل خلال الفترة من 1979 حتى 1981 كمعلّم في المركز الثقافي الفرنسي في مدينة لوبومباشي. وفي 1991 أطلق أول أفلامه الوثائقية الذي حمل اسم “عشرة آلاف سنة من السينما”، ليصدر عام 1993 وثائقيه الثاني الذي كان موضوعه توماس سانكارا، الرئيس الأسبق لبوركينا فاسو، وفي عام 1996 أصدر فيلمه الطويل الاول الذي حمل اسم ’رقعة الشطرنج- بابا ناسيونال أوييه‘. وكان خلال الفترة من 1999 وحتى 2001 عضواً في مجلس الأفلام القصيرة لدى المجلس الوطني الفرنسي للسينما والصورة المتحركة (CNC)، وتمتع كذلك بعضوية في ’إنبوت 2000‘ (التلفزيون الدولي العام) في كيب تاون بجنوب إفريقيا، فضلاً عن عضويته من 2000 إلى 2003 في برنامج اليونسكو ’كريا تي في‘ (CreaTV) للتلفزة في منطقة إفريقيا الجنوبية. وإلى جانب براعته في الإخراج، فإن باكوبا-كانييندا كاتب وشاعر مُعتبر، وكانت جامعة نيويورك قد دعته في عامي 2006 و2007 كي يحاضر على مدرجات حرمها في أكرا عاصمة غانا. كما أنه عضو مؤسس للنقابة الإفريقية لصانعي ومنتجي الأفلام.

 

بوكاري ساوادوجو في سطور

بوكاري ساوادوجو هو أستاذ مشارك لدراسات السينما في كلية سيتي كولدج التابعة لجامعة مدينة نيويورك الأمريكية، وهو مؤلف لثلاثة كتب والعديد من المقالات حول السينما الإفريقية، حيث تحمل كتبه عناوين الإعلام التلفزيوني في غرب إفريقيا: الكوميديا، والمسلسلات، وتجاوز الإطار الوطني المحلي (مطبوعات جامعة ولاية ميشيغان الأمريكية، 2019)، ومقدّمة في دراسات السينما الإفريقية (دار روتليدج، 2018)، والسينما الفرانكوفونية في غرب إفريقيا، 1990-2005″ (دار هارماتان، 2013). وتركز أبحاثه واهتماماته التدريسية بشكل رئيسي على السينما الإفريقية والسينما الإفريقية الأمريكية، وبحكم مكانته كخبير في هذا المجال اختير عضواً في لجان التحكيم لعدد من المهرجانات السينمائية المعنية بالشأن الإفريقي في الولايات المتحدة، وكندا، وأوروبا، والقارّة الإفريقية. وقد أخرج أيضاً الفيلم الوثائقي مرحى جميعاً: المعلمون الأفارقة في الهور (2013)، ومسلسل مغامرة إفريقية في نيويورك (2016-2018) الذي بُث عبرالإنترنت. ويعتبر د.ساوادوجو المدير المؤسس لمهرجان هارلم للرسوم المتحركة الإفريقية في مدينة نيويورك، والذي يعتبر أول مهرجان من نوعه في الولايات المتحدة يُعنى حصراً بأفلام ومسلسلات الرسوم المتحركة الإفريقية.

 

أفلام يُوصى بمشاهدتها

دارات (محمد-صالح هارون، 2006)، تيه (ألان غوميس، 2012)، أتلانتيكس (ماتي ديوب، 2019)، علي صوتك (نبيل عيوش، 2000)، فتى المرآة (أوبي إميلونييه، 2011، غامبيا/المملكة المتحدة/نيجيريا)، الحدود (أبولين تراوري، 2017)، 76 (إيزو أوجوكوو، 2016)، رقعة الشطرنج (بالوفو باكوبا كانييندا، 1996)، عشرة آلاف سنة من السينما (بالوفو باكوبا كانييندا، 1993)، معمل جوجو (بالوفو باكوبا كانييندا)؛

تشهد السينما الإفريقية المعاصرة مجموعة متنوّعة من التوجهات والتفضيلات الجمالية والتجارب المتاحة للجمهور، لذا ستركّز هذه الندوة على الأفلام التي يتم إنتاجها في هذه اللحظة التاريخية، مع الإضاءة على كيفية تحدّي أو تأكيد أو تحقيق تطلعات “رواد السينما الإفريقية”؛ حيث سيقوم المتحاورون بتحليل ومقارنة المنهجيات الجمالية للأفلام وتقنيات السرد القصصي، فضلاً عن طيف من المواضيع المختلفة التي تهمّ صانعي الأفلام المعاصرين.

تشهد السينما الإفريقية المعاصرة مجموعة متنوّعة من التوجهات والتفضيلات الجمالية والتجارب المتاحة للجمهور، لذا ستركّز هذه الندوة على الأفلام التي يتم إنتاجها في هذه اللحظة التاريخية، مع الإضاءة على كيفية تحدّي أو تأكيد أو تحقيق تطلعات “رواد السينما الإفريقية”؛ حيث سيقوم المتحاورون بتحليل ومقارنة المنهجيات الجمالية للأفلام وتقنيات السرد القصصي، فضلاً عن طيف من المواضيع المختلفة التي تهمّ صانعي الأفلام المعاصرين.

وتستكشف ندوة “الاستمرارية والتغيير” كيفيات وأشكال تأثير النماذج الأولى والإرث السينمائي على استمرارية السينما الإفريقية حاضراً، مع طرح أسئلة من قبيل “ما الجديد على صعيد مبدأ تجاوز الاستعمار؟”

وفي سياق تركيزها على إعادة صياغة مفردات الحوار الراهن وسعيها لفتح آفاق الحديث أمام المنظورات الجديدة، ستلقي النقاشات الضوء أيضاً على شؤون السينما الإفريقية على المستويين الوطني والإفريقي، وأهمية اقتصاد الوسائل الإعلامية السائدة حالياً مثل ’نتفلكس‘ والأفلام المموّلة بالتبرّعات ومفهوم “المخرّج الشمولي” (auteur cinema)، ونوليوود، والموارد المؤسسية الراسخة لتمويل ودعم صناعة الأفلام، والتقنيات الحديثة وما تترافق معه من إمكانات جديدة وتحدّيات محتملة لصناعة وإنتاج السينما الإفريقية المعاصرة.

 

الأفلام

الضباع

يُمثّل فيلم “الضباع” جوهرة نفيسة من جواهر السينما الإفريقية، حيث يأتي بعد انتظار طويل جداً كاستمرارية لفيلم “توكي بوكي” للمخرج السنغالي اللامّع جبريل ديوب مامبيتي، ليقدّم رؤية فكاهية لمسرحية “الزيارة” للكاتب السويسري الكبير فريدريخ دورنمات، مع قيام ديوب مامبيتي بتعديل الحبكة بحيث تركّز القصة على امرأة انضمت إلى عداد الأثرياء مؤخراً تعود إلى بلدتها الأم الفقيرة وسط الصحراء وفي جعبتها صفقة تعرضها على أهل البلدة: ستمنحهم ثروتها مقابل موت الرجل الذي هجرها قبل سنوات وتركها وحيدة تحت رحمة القدر مع طفلهما الصغير. وكما قد يُستشّف من عنوانه، فإن “الضباع” هو سردة من الكوميديا السوداء التي تعكس واقع السنغال ما بعد الاستقلال، البلد الذي ذهبت أحلامه مهب الريح في ظل اجتياح المادّية الغربية.

 

“أرُجبا”

قصة ملك يتشوق للفساد بينما يقاضي بصرامة الإصلاح الاقتصادي ويرحب بسهولة بالمستثمرين الأجانب.

 

مديرة الحوار

سمانثا إيوو

تعمل سمانثا إيوو في جامعة بورنماوث البريطانية كمحاضرة رئيسية للإخراج الدرامي في السينما والتلفزيون، وهي كاتبة سيناريو ومخرجة وباحثة بدأت مسيرتها ككاتبة سيناريو لصالح ’إم-نت‘ أكبر شبكة لخدمات الكابلات التلفزيونية في جنوب إفريقيا؛ حيث كتبت عدة حلقات من المسلسل الدرامي اليومي ’تينسل‘ (المتواصل منذ عام 2008 وحتى الآن)، وكان ذلك خلال عامي 2013 و2014. كما كتبت ونشرت 50 نصاً للسيناريو والحوار تشمل فيلم ’أولويبيري‘ الطويل الذي لاقى تقديراً عالمياً (2016)، والذي تم إنتاجه بالتعاون مع المخرج كورتيس براهام الحاصل على جائزة ’إيمي‘ الطلابية وجائزة أوسكار، حيث تم عرض الفيلم للمرّة الأولى في مهرجان كان السينمائي عام 2015. أمّا أحدث أعمال إيوو، فهو نص فيلم ’الطاغية‘ الذي يروي قصة الديكتاتور الزيمبابوي روبرت موغابي، ويجري إنتاجه حالياً من قبل شركة ’ثياترون ميديا‘ الكندية من بطولة الممثل البريطاني-النيجري حكيم كاي-كاظم. وإلى جانب تأليف السيناريو، فقد أخرجت إيوو أربعة أفلام، علماً بأن كافة أعمالها تدور في الغالب حول مواضيع مرحلة ما بعد الاستعمار والسينما العابرة للحدود.

 

المتحاورون

بالوفو باكوبا كانييندا في سطور

بالوفو باكوبا كانييندا هو كاتب وصحفي ومنتج ومخرج من كينشاسا عاصمة جمهورية الكونغو الديمقراطية نالت أفلامه العديد من الجوائز العالمية. ويعمل حالياً على فيلم طويل حول بطله باتريس لومومبا، رئيس وزراء الكونغو الأول الذي اغتيل بوحشية في يناير عام 1961.

ويحمل باكوبا-كانييندا، المولود عام 1957 في العاصمة الكونغولية كينشاسا، شهادة في علم الاجتماع والتاريخ والفلسفة من العاصمة البلجيكية بروكسل، وقد أجرى دورات في صناعة الأفلام في فرنسا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، وعمل خلال الفترة من 1979 حتى 1981 كمعلّم في المركز الثقافي الفرنسي في مدينة لوبومباشي. وفي 1991 أطلق أول أفلامه الوثائقية الذي حمل اسم “عشرة آلاف سنة من السينما”، ليصدر عام 1993 وثائقيه الثاني الذي كان موضوعه توماس سانكارا، الرئيس الأسبق لبوركينا فاسو، وفي عام 1996 أصدر فيلمه الطويل الاول الذي حمل اسم ’رقعة الشطرنج- بابا ناسيونال أوييه‘. وكان خلال الفترة من 1999 وحتى 2001 عضواً في مجلس الأفلام القصيرة لدى المجلس الوطني الفرنسي للسينما والصورة المتحركة (CNC)، وتمتع كذلك بعضوية في ’إنبوت 2000‘ (التلفزيون الدولي العام) في كيب تاون بجنوب إفريقيا، فضلاً عن عضويته من 2000 إلى 2003 في برنامج اليونسكو ’كريا تي في‘ (CreaTV) للتلفزة في منطقة إفريقيا الجنوبية. وإلى جانب براعته في الإخراج، فإن باكوبا-كانييندا كاتب وشاعر مُعتبر، وكانت جامعة نيويورك قد دعته في عامي 2006 و2007 كي يحاضر على مدرجات حرمها في أكرا عاصمة غانا. كما أنه عضو مؤسس للنقابة الإفريقية لصانعي ومنتجي الأفلام.

 

بوكاري ساوادوجو في سطور

بوكاري ساوادوجو هو أستاذ مشارك لدراسات السينما في كلية سيتي كولدج التابعة لجامعة مدينة نيويورك الأمريكية، وهو مؤلف لثلاثة كتب والعديد من المقالات حول السينما الإفريقية، حيث تحمل كتبه عناوين الإعلام التلفزيوني في غرب إفريقيا: الكوميديا، والمسلسلات، وتجاوز الإطار الوطني المحلي (مطبوعات جامعة ولاية ميشيغان الأمريكية، 2019)، ومقدّمة في دراسات السينما الإفريقية (دار روتليدج، 2018)، والسينما الفرانكوفونية في غرب إفريقيا، 1990-2005″ (دار هارماتان، 2013). وتركز أبحاثه واهتماماته التدريسية بشكل رئيسي على السينما الإفريقية والسينما الإفريقية الأمريكية، وبحكم مكانته كخبير في هذا المجال اختير عضواً في لجان التحكيم لعدد من المهرجانات السينمائية المعنية بالشأن الإفريقي في الولايات المتحدة، وكندا، وأوروبا، والقارّة الإفريقية. وقد أخرج أيضاً الفيلم الوثائقي مرحى جميعاً: المعلمون الأفارقة في الهور (2013)، ومسلسل مغامرة إفريقية في نيويورك (2016-2018) الذي بُث عبرالإنترنت. ويعتبر د.ساوادوجو المدير المؤسس لمهرجان هارلم للرسوم المتحركة الإفريقية في مدينة نيويورك، والذي يعتبر أول مهرجان من نوعه في الولايات المتحدة يُعنى حصراً بأفلام ومسلسلات الرسوم المتحركة الإفريقية.

 

أفلام يُوصى بمشاهدتها

دارات (محمد-صالح هارون، 2006)، تيه (ألان غوميس، 2012)، أتلانتيكس (ماتي ديوب، 2019)، علي صوتك (نبيل عيوش، 2000)، فتى المرآة (أوبي إميلونييه، 2011، غامبيا/المملكة المتحدة/نيجيريا)، الحدود (أبولين تراوري، 2017)، 76 (إيزو أوجوكوو، 2016)، رقعة الشطرنج (بالوفو باكوبا كانييندا، 1996)، عشرة آلاف سنة من السينما (بالوفو باكوبا كانييندا، 1993)، معمل جوجو (بالوفو باكوبا كانييندا)؛

ابق على تواصل

اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا

تابعنا