قدّمت إليزابيث إفوا ساذرلاند عرضّا فنيًا بعنوان “صرخة الكفاح مستمر …. ما زالت ماثلة” (Still Aluta Continua) في مساء يوم 10 مارس 2022، كجزء من النّدوة الثّانية للمؤتمر الذي نظّمه معهد إفريقيا ضمن مبادرة “موسم دولة” السّنوية، تحت عنوان: “غانا عالميًا: مواقع المغادرة / مواقع العودة”. وتكرّمت مؤسّسة الشّارقة للفنون باستضافة هذه الفعالية في أستوديوهات الحمرية في الشّارقة.

تناول هذا العرض الأدائي النّابض بالحيوية مواضيع الإرث والحركة إلى الأمام المرتبطة بالسّعي من أجل التّحرير الفعلي لإفريقيا. يستعير العرض اسمه من عنوان مجموعة تتألف من ست كتيبات حول الأفرو-عمومية من تأليف كوامي نكروما. وتناقش قضايا ومسائل النّضال ضد الإمبريالية والاستعمار الجديد وحب الذات الوطنية، لما تشكلّه من تدعيم للنّضال الاقتصادي والسّياسي اليومي والرّاهن في إفريقيا. ويأتي العرض كتذكير لشعوب القارة الإفريقية وقادتهم بكلمات كوامي نكروما التي تتلخّص في شعار – نحن لا نواجه الشّرق ولا الغرب، بل نواجه المستقبل.

حصلت إليزابيث إيفوا جي ساذرلاند على بكالوريوس في دراسات المسرح، من جامعة ديباو 2013؛ وماجستير في صناعة الأداء المعاصر، من جامعة برونيل 2016).  تتمتع ساذرلاند بخبرات عملية في مجال المسرح والرّقص، وتشمل خبراتها المهنية أيضًا ممارسة الحركة الأدائية، والإنتاج الثّقافي، ووسائل الإعلام الجديدة، والأفلام، وسرد القصص. تنخرط ساذرلاند بشكل رئيسي في مجال الأداء والمسرح، وهي تسعى بدأب لاستكشاف فضاءات متنوّعة والعمل على اختبار الوسائط والمواد الجديدة، مع إيلاء اهتمام متزايد بالجوانب التّفاعلية والفيديو والنّحت والملمس فيما تقدّمه من مكوّنات الأداء والعروض. تتركّز اهتماماتها في تأسيس السّرد الثّقافي الإفريقي المعاصر، وكيف يمكن لهذه السّرديات أن تتجسد في اجساد المؤديين، وكيف يمكن لهذه السّرديات أن تعبّر عن السّلطة وتنقلها؛ وكيف تتجلّى هذه السّرديات في شكل قناعات ومعتقدات، تشتبك في نسيج الحياة اليومية للأفراد والمجتمعات في القارة.

شاركت ساذرلاند، بصفتها فنّانة مقيمة في معهد جوجل الثّقافي (باريس)، الذي نظمته 89Plus، وشارك في تنظيمه القيّمون هانز أولريش أوبريست، وسيمون كاستيتس، وجولي بوكوبزا (2016)؛ كما شاركت في فيلا إمبان (2017)؛ وفي متحف هارن للفنون (2017). تشمل العروض الجماعية لساذرلاند أعمالها المعروضة مع مشروع   89Plus في مؤسّسة LUMA في عامي 2015 و2017؛ ومع قاليري 1957 (أكرا، غانا) كجزء من عرض مشترك مع صانع التّوابيت الخيالي با جو في عام 2017؛ العروض الأدائية ضمن فعاليات افتتاح معرض الفن الإفريقي المعاصر 1:54 في مراكش عام 2018. أسّست ساذرلاند مشروع مسرح تيرا آلتا بلاك بوكس Terra Alta Black Box – وهو عبارة عن مساحة أداء وتجريب وتطوير مهارات  متعدّدة الاستخدامات – في عام 2017 كاستجابة من الفنانة لمشكلة الافتقار إلى بنية تحتية يمكن اتاحتها للبحث والتّطوير للفنون في أكرا – وعلى وجه الخصوص، نقص المساحة لتمارين الأداء و وسائل الإعلام الجديدة.

قدّمت إليزابيث إفوا ساذرلاند عرضّا فنيًا بعنوان “صرخة الكفاح مستمر …. ما زالت ماثلة” (Still Aluta Continua) في مساء يوم 10 مارس 2022، كجزء من النّدوة الثّانية للمؤتمر الذي نظّمه معهد إفريقيا ضمن مبادرة “موسم دولة” السّنوية، تحت عنوان: “غانا عالميًا: مواقع المغادرة / مواقع العودة”. وتكرّمت مؤسّسة الشّارقة للفنون باستضافة هذه الفعالية في أستوديوهات الحمرية في الشّارقة.

قدّمت إليزابيث إفوا ساذرلاند عرضّا فنيًا بعنوان “صرخة الكفاح مستمر …. ما زالت ماثلة” (Still Aluta Continua) في مساء يوم 10 مارس 2022، كجزء من النّدوة الثّانية للمؤتمر الذي نظّمه معهد إفريقيا ضمن مبادرة “موسم دولة” السّنوية، تحت عنوان: “غانا عالميًا: مواقع المغادرة / مواقع العودة”. وتكرّمت مؤسّسة الشّارقة للفنون باستضافة هذه الفعالية في أستوديوهات الحمرية في الشّارقة.

تناول هذا العرض الأدائي النّابض بالحيوية مواضيع الإرث والحركة إلى الأمام المرتبطة بالسّعي من أجل التّحرير الفعلي لإفريقيا. يستعير العرض اسمه من عنوان مجموعة تتألف من ست كتيبات حول الأفرو-عمومية من تأليف كوامي نكروما. وتناقش قضايا ومسائل النّضال ضد الإمبريالية والاستعمار الجديد وحب الذات الوطنية، لما تشكلّه من تدعيم للنّضال الاقتصادي والسّياسي اليومي والرّاهن في إفريقيا. ويأتي العرض كتذكير لشعوب القارة الإفريقية وقادتهم بكلمات كوامي نكروما التي تتلخّص في شعار – نحن لا نواجه الشّرق ولا الغرب، بل نواجه المستقبل.

حصلت إليزابيث إيفوا جي ساذرلاند على بكالوريوس في دراسات المسرح، من جامعة ديباو 2013؛ وماجستير في صناعة الأداء المعاصر، من جامعة برونيل 2016).  تتمتع ساذرلاند بخبرات عملية في مجال المسرح والرّقص، وتشمل خبراتها المهنية أيضًا ممارسة الحركة الأدائية، والإنتاج الثّقافي، ووسائل الإعلام الجديدة، والأفلام، وسرد القصص. تنخرط ساذرلاند بشكل رئيسي في مجال الأداء والمسرح، وهي تسعى بدأب لاستكشاف فضاءات متنوّعة والعمل على اختبار الوسائط والمواد الجديدة، مع إيلاء اهتمام متزايد بالجوانب التّفاعلية والفيديو والنّحت والملمس فيما تقدّمه من مكوّنات الأداء والعروض. تتركّز اهتماماتها في تأسيس السّرد الثّقافي الإفريقي المعاصر، وكيف يمكن لهذه السّرديات أن تتجسد في اجساد المؤديين، وكيف يمكن لهذه السّرديات أن تعبّر عن السّلطة وتنقلها؛ وكيف تتجلّى هذه السّرديات في شكل قناعات ومعتقدات، تشتبك في نسيج الحياة اليومية للأفراد والمجتمعات في القارة.

شاركت ساذرلاند، بصفتها فنّانة مقيمة في معهد جوجل الثّقافي (باريس)، الذي نظمته 89Plus، وشارك في تنظيمه القيّمون هانز أولريش أوبريست، وسيمون كاستيتس، وجولي بوكوبزا (2016)؛ كما شاركت في فيلا إمبان (2017)؛ وفي متحف هارن للفنون (2017). تشمل العروض الجماعية لساذرلاند أعمالها المعروضة مع مشروع   89Plus في مؤسّسة LUMA في عامي 2015 و2017؛ ومع قاليري 1957 (أكرا، غانا) كجزء من عرض مشترك مع صانع التّوابيت الخيالي با جو في عام 2017؛ العروض الأدائية ضمن فعاليات افتتاح معرض الفن الإفريقي المعاصر 1:54 في مراكش عام 2018. أسّست ساذرلاند مشروع مسرح تيرا آلتا بلاك بوكس Terra Alta Black Box – وهو عبارة عن مساحة أداء وتجريب وتطوير مهارات  متعدّدة الاستخدامات – في عام 2017 كاستجابة من الفنانة لمشكلة الافتقار إلى بنية تحتية يمكن اتاحتها للبحث والتّطوير للفنون في أكرا – وعلى وجه الخصوص، نقص المساحة لتمارين الأداء و وسائل الإعلام الجديدة.

ابق على تواصل

اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا

تابعنا