في 13 مايو، زار طلَّاب السَّنة الأولى من برنامج الماجستير في الدِّراسات الإفريقية العالمية متحف “الطَّبق الطَّائر” في الشَّارقة. جاءت الزِّيارة ضمن إطار المساق الدِّراسي “تاريخ ونظرية المتاحف”، المقرَّر عليهم.

يُعدُ مبنى “الطَّبق الطَّائر” معلمًا بارزًا من معالم مدينة الشَّارقة، شُيّد في الأصل في سبعينيات في القرن الماضي. وقد تم ترميمه في عام 2020 ، ليُستخدم حاليًا كمنصَّة ثقافية تُديرها مؤسَّسة الشَّارقة للفنون. يتميَّز المبنى بقبة دائرية مدعومة بأعمدة، ويشمل مساحة خارجية للفعاليات، وفناءً غائرًا يُعرف باسم “الفوَّهة الخضراء”، بالإضافة إلى مقهى، وأوَّل مكتبة عامة للفنون في الشَّارقة.

خلال الزِّيارة، قام الطُّلَّاب بجولة في الموقع، تحت إشراف عضو هيئة التَّدريس د. محمد فاروق علي، الأستاذ المساعد في علم الآثار، وزميل ما بعد الدِّكتوراه لزمالة أوكوي إنويزور في معهد إفريقيا. وتركَّزت النَّقاشات حول دور فضاءات الفن المعاصر في الحفاظ على التُّراث الثَّقافي، والتُّراث المعماري، وتعزيز التَّفاعل المجتمعي.

أُتيحت للطُّلَّاب الفرصة لاستكشاف تصميم المبنى ومرافقه، بما في ذلك مكتبة الفن العامة، التي تضم كتبًا فنية، والعديد من الفهارس، بالإضافة إلى المنشورات الصَّادرة عن المؤسَّسة باللغتين العربية والإنجليزية.

اُستخدم “الطَّبق الطَّائر” أيضًا كأحد مواقع بينالي الشَّارقة السَّادس عشر، الذي يُقام تحت شعار “في رِحالنا”، ويستمر حتى 15 يونيو 2025.

وهدفت الزِّيارة إلى تزويد الطُّلَّاب بفهم عملي لوظيفة فضاءات المعرض الفني ضمن علم المتاحف المعاصر.

في 13 مايو، زار طلَّاب السَّنة الأولى من برنامج الماجستير في الدِّراسات الإفريقية العالمية متحف “الطَّبق الطَّائر” في الشَّارقة. جاءت الزِّيارة ضمن إطار المساق الدِّراسي “تاريخ ونظرية المتاحف”، المقرَّر عليهم.

في 13 مايو، زار طلَّاب السَّنة الأولى من برنامج الماجستير في الدِّراسات الإفريقية العالمية متحف “الطَّبق الطَّائر” في الشَّارقة. جاءت الزِّيارة ضمن إطار المساق الدِّراسي “تاريخ ونظرية المتاحف”، المقرَّر عليهم.

يُعدُ مبنى “الطَّبق الطَّائر” معلمًا بارزًا من معالم مدينة الشَّارقة، شُيّد في الأصل في سبعينيات في القرن الماضي. وقد تم ترميمه في عام 2020 ، ليُستخدم حاليًا كمنصَّة ثقافية تُديرها مؤسَّسة الشَّارقة للفنون. يتميَّز المبنى بقبة دائرية مدعومة بأعمدة، ويشمل مساحة خارجية للفعاليات، وفناءً غائرًا يُعرف باسم “الفوَّهة الخضراء”، بالإضافة إلى مقهى، وأوَّل مكتبة عامة للفنون في الشَّارقة.

خلال الزِّيارة، قام الطُّلَّاب بجولة في الموقع، تحت إشراف عضو هيئة التَّدريس د. محمد فاروق علي، الأستاذ المساعد في علم الآثار، وزميل ما بعد الدِّكتوراه لزمالة أوكوي إنويزور في معهد إفريقيا. وتركَّزت النَّقاشات حول دور فضاءات الفن المعاصر في الحفاظ على التُّراث الثَّقافي، والتُّراث المعماري، وتعزيز التَّفاعل المجتمعي.

أُتيحت للطُّلَّاب الفرصة لاستكشاف تصميم المبنى ومرافقه، بما في ذلك مكتبة الفن العامة، التي تضم كتبًا فنية، والعديد من الفهارس، بالإضافة إلى المنشورات الصَّادرة عن المؤسَّسة باللغتين العربية والإنجليزية.

اُستخدم “الطَّبق الطَّائر” أيضًا كأحد مواقع بينالي الشَّارقة السَّادس عشر، الذي يُقام تحت شعار “في رِحالنا”، ويستمر حتى 15 يونيو 2025.

وهدفت الزِّيارة إلى تزويد الطُّلَّاب بفهم عملي لوظيفة فضاءات المعرض الفني ضمن علم المتاحف المعاصر.

ابق على تواصل

اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا

تابعنا