يسرُّ معهد إفريقيا أن يعلن أن قريف تشيلوا، رئيس قسم العلوم الاجتماعية والأستاذ المشارك في الاقتصاد السِّياسي، قد شارك في الحلقة الثَّالثة من سلسلة بودكاست الأمم المتَّحدة «أنظمة اقتصادية تعمل لصالح الجميع».

في هذه الحلقة، يُقدّم شيلوا تحليلًا نقديًا للنِّظام المالي العالمي، يدحض فيه الاعتقاد السَّائد بأنّ دول الجنوب العالمي هي المسؤولة الرَّئيسية عن أزمات ديونها. ويُجادل بأنّ سياسات التَّقشُّف لا تُمثِّل حلًّا حقيقيًا، كما وإنّ التَّفاوتات الهيكلية المتجذِّرة منذ زمن طويل لا تزال تُوقع الدُّول عالقة في دوَّامة الدِّيون، مما يُقوِّض سيادتها الاقتصادية، ويجعلها عاجزةً عن تحقيق أهداف التَّنمية المستدامة.

يطرح تشيلوا مفهوم «اقتصاد قائم على حقوق الإنسان»، وهو إطار عمل يُعطي الأولوية لرفاهية النَّاس، ويمكِّن الحكومات من الوفاء بالتزاماتها في مجالات مثل الرِّعاية الصِّحية، والتَّعليم، والحماية الاجتماعية. ويؤكِّد أن حقوق الإنسان “ليست عبئًا”، بل هي أداة فعَّالة لدفع عجلة التَّنمية المستدامة والعادلة قُدمًا.

نُظِّمت هذه السِّلسلة من حلقات البث الصَّوتي من قِبَل منظَّمة الأمم المتَّحدة لحقوق الإنسان، ومركز المعرفة التَّابع لكلِّية موظَّفي منظومة الأمم المتَّحدة من أجل التَّنمية المستدامة، وتناقش فيها الكيفية التي يمكن أن تساهم بها الأنظمة الاقتصادية في تعزيز حقوق الإنسان، ودعم خطة “أجندة عام “2030.

استمع إلى الحلقة الكاملة عبر الرَّابط

تعرَّف أكثر على البودكاست والاقتصاد المبني على حقوق الإنسان من خلال لوحة Trello الخاصة بسلسلة بودكاست أنظمة “اقتصادية تعمل لصالح الجميع”
للمزيد من المعلومات عن الأستاذ تشيلوا وأبحاثه، يُرجى زيارة ملفه التعريفي في صفحة أعضاء هيئة التَّدريس.

يسرُّ معهد إفريقيا أن يعلن أن قريف تشيلوا، رئيس قسم العلوم الاجتماعية والأستاذ المشارك في الاقتصاد السِّياسي، قد شارك في الحلقة الثَّالثة من سلسلة بودكاست الأمم المتَّحدة «أنظمة اقتصادية تعمل لصالح الجميع».

يسرُّ معهد إفريقيا أن يعلن أن قريف تشيلوا، رئيس قسم العلوم الاجتماعية والأستاذ المشارك في الاقتصاد السِّياسي، قد شارك في الحلقة الثَّالثة من سلسلة بودكاست الأمم المتَّحدة «أنظمة اقتصادية تعمل لصالح الجميع».

في هذه الحلقة، يُقدّم شيلوا تحليلًا نقديًا للنِّظام المالي العالمي، يدحض فيه الاعتقاد السَّائد بأنّ دول الجنوب العالمي هي المسؤولة الرَّئيسية عن أزمات ديونها. ويُجادل بأنّ سياسات التَّقشُّف لا تُمثِّل حلًّا حقيقيًا، كما وإنّ التَّفاوتات الهيكلية المتجذِّرة منذ زمن طويل لا تزال تُوقع الدُّول عالقة في دوَّامة الدِّيون، مما يُقوِّض سيادتها الاقتصادية، ويجعلها عاجزةً عن تحقيق أهداف التَّنمية المستدامة.

يطرح تشيلوا مفهوم «اقتصاد قائم على حقوق الإنسان»، وهو إطار عمل يُعطي الأولوية لرفاهية النَّاس، ويمكِّن الحكومات من الوفاء بالتزاماتها في مجالات مثل الرِّعاية الصِّحية، والتَّعليم، والحماية الاجتماعية. ويؤكِّد أن حقوق الإنسان “ليست عبئًا”، بل هي أداة فعَّالة لدفع عجلة التَّنمية المستدامة والعادلة قُدمًا.

نُظِّمت هذه السِّلسلة من حلقات البث الصَّوتي من قِبَل منظَّمة الأمم المتَّحدة لحقوق الإنسان، ومركز المعرفة التَّابع لكلِّية موظَّفي منظومة الأمم المتَّحدة من أجل التَّنمية المستدامة، وتناقش فيها الكيفية التي يمكن أن تساهم بها الأنظمة الاقتصادية في تعزيز حقوق الإنسان، ودعم خطة “أجندة عام “2030.

استمع إلى الحلقة الكاملة عبر الرَّابط

تعرَّف أكثر على البودكاست والاقتصاد المبني على حقوق الإنسان من خلال لوحة Trello الخاصة بسلسلة بودكاست أنظمة “اقتصادية تعمل لصالح الجميع”
للمزيد من المعلومات عن الأستاذ تشيلوا وأبحاثه، يُرجى زيارة ملفه التعريفي في صفحة أعضاء هيئة التَّدريس.

ابق على تواصل

اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا

تابعنا