البحث في موقعنا الإلكتروني
يسعدنا ويشرفنا في معهد افريقيا ان ننشر المجموعة الشعرية الكاملة للشاعر السوداني النور عثمان أبكر. وفي هذا الإطار نتقدم بالشكر للاستاذ كمال الجزولي والاستاذ عالم عباس ، رفاق درب الراحل النور عثمان ابكر على منحنا الثقة في نشر هذا الكتاب الشامل. فلهم الفضل في تحرير النصوص المضمنة في الكتاب وإضافة مقدمة نقدية وافرة لها والتي ستكون مفيدة ليس لعامة القراء فقط، بل للباحثين في الشعر السوداني والعربي والافريقي. فحسهم الشعري ومعرفتهم الدقيقة بأصول النقد و تاريخ الادب السوداني و معايشتهم و رفقتهم للأستاذ النور جعلت من مقدمتهم اسهاما سيقف شاهدا علي بلاغة النور و عظمة مكانته في الحركة الشعرية و الأدبية في السودان بشكل خاص و العالمين العربي و الافريقي بشكل عام.
وفائدة الكتاب تكمن في لم شمل اعمال الأستاذ النور غير المنشورة من قبل وتضمينها مع التي نشرت من قبل. وبهذا تكتمل الصورة ونري بلا شك ان الأستاذ النور ظل مثابرا على الكتابة وقلبه على وطنه رغم سنوات الغربة والهجرة والمنفي الإرادي واللاإرادي.
شاعر وكاتب ومترجم في اللغات العربية والإنجليرية والألمانية. تلقى تعليمه الأولي والإبتدائي بمدينة بورتسودان والثانوي بمدرسة حنتوب، مدني. إلتحق بجامعة الخرطوم كلية الآداب ليتخرج فيها عام ١٩٦٢. هاجر النور فور تخرجه إلى ألمانيا ومكث هناك حتى ١٩٦٥.
سافر لإنجلترا ليدرُس بجامعة ليدز وتحصل في ١٩٧٠ على دبلوم تدريس الإنجليزية كلغة ثانية ثم عمل بعدها معلماً للغة الإنجليزية بعدد من المدارس الثانوية. عمل رئيسا للجنة الشعر بالمجلس القومي لرعاية الآداب والفنون ١٩٧٠-١٩٧٩. في ١٩٧٩ هاجر إلى قطر ليعمل كبير محررين بمجلة الدوحة وإنتقل بعدها ليعمل صحفيا ومترجما بالديوان الأميري حتى وفاته. صدر له ديوان «صحو الكلمات المنسية» ١٩٧٠ و «غناء للعشب والزهرة» ١٩٧٥ و «أتعلم وجهك» و «النهر ليس كالسحب» وشمل نشاطه الأدبي ترجمة العديد من الكتب من الإنجليزية والألمانية مثل مسرحية «رومانوف وجولييت» و «رحلات بريم في السودان» و «جوستاف ناختيقال» و «دارفور و وداي».
الجوزولي محامٍ بارز وشاعر وناقد فني وناشط في مجال حقوق الإنسان. درس القانون والعلاقات الدولية في كلية القانون الدولي والعلاقات الدولية، جامعة كييف، أوكرانيا. أصدر عدة دواوين شعرية أشهرها ديوان “أم درمان يأتي في قطار الساعة الثامنة”. نشر العديد من الكتب والمقالات حول موضوعات تتراوح بين الثقافة والسياسة والأدب والنقد الأدبي وقضايا السلام والديمقراطية والحرب الأهلية وحقوق الإنسان. وهو أحد الأعضاء المؤسسين لاتحاد الكتاب السودانيين وشغل منصب أمينه العام حتى عام 2007.
ولد نور عام 1948 في الفاشر بدارفور وحصل على درجة البكالوريوس من جامعة أم درمان الإسلامية عام 1972. وله مساهمات متعددة في المشهد الثقافي والأدبي السوداني، بما في ذلك مقالات في الصحف والمجلات. له عدد من الدواوين الشعرية، منها: «إيقاعات الزمن الجامح» 1974؛ “أشجار الأسئلة الكبرى” و”لك المعنى ولنا الأغنية” صدرا عام 1984 و”أوراق سرية عن أحداث ما بعد حرب البسوس” 2012. حصل على جائزة الشعر الأولى للشباب عام 1973، و وسام الدولة في الآداب والفنون 1979.
المجموعة الشعرية الكاملة للشاعر السوداني النور عثمان أبكر يسعدنا ويشرفنا في معهد افريقيا ان ننشر المجموعة الشعرية الكاملة للشاعر السوداني النور عثمان أبكر. وفي هذا الإطار نتقدم بالشكر للاستاذ كمال الجزولي والاستاذ عالم عباس ، رفاق درب الراحل النور عثمان ابكر على منحنا الثقة في نشر هذا الكتاب الشامل. فلهم الفضل في تحرير النصوص المضمنة في الكتاب وإضافة مقدمة نقدية وافرة لها والتي ستكون مفيدة ليس لعامة القراء فقط، بل للباحثين في الشعر السوداني والعربي والافريقي. فحسهم الشعري ومعرفتهم الدقيقة بأصول النقد و تاريخ الادب السوداني و معايشتهم و رفقتهم للأستاذ النور جعلت من مقدمتهم اسهاما سيقف شاهدا علي بلاغة النور و عظمة مكانته في الحركة الشعرية و الأدبية في السودان بشكل خاص و العالمين العربي و الافريقي بشكل عام. وفائدة الكتاب تكمن في لم شمل اعمال الأستاذ النور غير المنشورة من قبل وتضمينها مع التي نشرت من قبل. وبهذا تكتمل الصورة ونري بلا شك ان الأستاذ النور ظل مثابرا على الكتابة وقلبه على وطنه رغم سنوات الغربة والهجرة والمنفي الإرادي واللاإرادي.
يسعدنا ويشرفنا في معهد افريقيا ان ننشر المجموعة الشعرية الكاملة للشاعر السوداني النور عثمان أبكر. وفي هذا الإطار نتقدم بالشكر للاستاذ كمال الجزولي والاستاذ عالم عباس ، رفاق درب الراحل النور عثمان ابكر على منحنا الثقة في نشر هذا الكتاب الشامل. فلهم الفضل في تحرير النصوص المضمنة في الكتاب وإضافة مقدمة نقدية وافرة لها والتي ستكون مفيدة ليس لعامة القراء فقط، بل للباحثين في الشعر السوداني والعربي والافريقي. فحسهم الشعري ومعرفتهم الدقيقة بأصول النقد و تاريخ الادب السوداني و معايشتهم و رفقتهم للأستاذ النور جعلت من مقدمتهم اسهاما سيقف شاهدا علي بلاغة النور و عظمة مكانته في الحركة الشعرية و الأدبية في السودان بشكل خاص و العالمين العربي و الافريقي بشكل عام.
وفائدة الكتاب تكمن في لم شمل اعمال الأستاذ النور غير المنشورة من قبل وتضمينها مع التي نشرت من قبل. وبهذا تكتمل الصورة ونري بلا شك ان الأستاذ النور ظل مثابرا على الكتابة وقلبه على وطنه رغم سنوات الغربة والهجرة والمنفي الإرادي واللاإرادي.
شاعر وكاتب ومترجم في اللغات العربية والإنجليرية والألمانية. تلقى تعليمه الأولي والإبتدائي بمدينة بورتسودان والثانوي بمدرسة حنتوب، مدني. إلتحق بجامعة الخرطوم كلية الآداب ليتخرج فيها عام ١٩٦٢. هاجر النور فور تخرجه إلى ألمانيا ومكث هناك حتى ١٩٦٥.
سافر لإنجلترا ليدرُس بجامعة ليدز وتحصل في ١٩٧٠ على دبلوم تدريس الإنجليزية كلغة ثانية ثم عمل بعدها معلماً للغة الإنجليزية بعدد من المدارس الثانوية. عمل رئيسا للجنة الشعر بالمجلس القومي لرعاية الآداب والفنون ١٩٧٠-١٩٧٩. في ١٩٧٩ هاجر إلى قطر ليعمل كبير محررين بمجلة الدوحة وإنتقل بعدها ليعمل صحفيا ومترجما بالديوان الأميري حتى وفاته. صدر له ديوان «صحو الكلمات المنسية» ١٩٧٠ و «غناء للعشب والزهرة» ١٩٧٥ و «أتعلم وجهك» و «النهر ليس كالسحب» وشمل نشاطه الأدبي ترجمة العديد من الكتب من الإنجليزية والألمانية مثل مسرحية «رومانوف وجولييت» و «رحلات بريم في السودان» و «جوستاف ناختيقال» و «دارفور و وداي».
الجوزولي محامٍ بارز وشاعر وناقد فني وناشط في مجال حقوق الإنسان. درس القانون والعلاقات الدولية في كلية القانون الدولي والعلاقات الدولية، جامعة كييف، أوكرانيا. أصدر عدة دواوين شعرية أشهرها ديوان “أم درمان يأتي في قطار الساعة الثامنة”. نشر العديد من الكتب والمقالات حول موضوعات تتراوح بين الثقافة والسياسة والأدب والنقد الأدبي وقضايا السلام والديمقراطية والحرب الأهلية وحقوق الإنسان. وهو أحد الأعضاء المؤسسين لاتحاد الكتاب السودانيين وشغل منصب أمينه العام حتى عام 2007.
ولد نور عام 1948 في الفاشر بدارفور وحصل على درجة البكالوريوس من جامعة أم درمان الإسلامية عام 1972. وله مساهمات متعددة في المشهد الثقافي والأدبي السوداني، بما في ذلك مقالات في الصحف والمجلات. له عدد من الدواوين الشعرية، منها: «إيقاعات الزمن الجامح» 1974؛ “أشجار الأسئلة الكبرى” و”لك المعنى ولنا الأغنية” صدرا عام 1984 و”أوراق سرية عن أحداث ما بعد حرب البسوس” 2012. حصل على جائزة الشعر الأولى للشباب عام 1973، و وسام الدولة في الآداب والفنون 1979.
النور عثمان أبكر
معهد إفريقيا ( الشارقة)
العربية
978-9948-810-57-5
17 x 25 سم,
غلاف ورقي
2022
اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا
