البحث في موقعنا الإلكتروني

قدّم معهد إفريقيا، بالتّعاون مع شاشة – وهي خدمة بث مستقلّة لسينما سوانا، برنامج افتراضي على الإنترنيت حول أفلام السّينما الإفريقية العربية، وذلك في صدد الاحتفال بصانعي الأفلام السّود وسردهم للقصص. وأتيحت للجّمهور مشاهدة مجموعة مختارة من الأفلام مجانًا طوال شهر مارس 2022 عبر هذه المنصّة لجمهورنا في كل أنحاء العالم.

بهدف نشر إنتاج الأفلام من إفريقيا ومن مجتمعات الشّتات الإفريقي، عُرض فيلمان وثائقيان وفيلم قصير لتسليط الضّوء على قضايا الظّروف الاجتماعية والاقتصادية المعاشة في إفريقيا ما بعد الاستعمار، وقضايا بناء الأمم، والتّجارب الحياتية للمهاجرين.

” سوداننا الحبيب “

ملخص

باستخدام قصة عائلة مختلطة الأعراق لإضفاء طابع شخصي على تاريخ الأمة المضطرب، توضح المخرجة تغريد السّنهوري، الفنّانة المتعدّدة الاهتمامات، كيف تؤثّر القضايا الوطنية على الحياة اليومية في فيلمها بعنوان “سوداننا الحبيب”.

إخراج: تغريد السّنهوري| 92 دقيقة |2012
لمشاهدة الفيلة أنقر هنا

المخرجة

بدأت تغريد مسيرتها المهنية في إذاعة الأخبار والبرامج التّلفزيونية التّرفيهية. تعمل الآن كمخرجة أفلام مستقلّة ومستشارة وكاتبة في قطاع التّنمية.

أنشأت السّنهوري برنامج العلاج الثّقافي، وشغلت منصب المدير الفني للمشروع، وهو برنامج يعتمد على انتاج الفيديو والسّينما المجتمعية بهدف تحقيق التّحوّل الاجتماعي وبناء السّلام. موّل الاتحاد الأوروبي هذا المشروع ونُفِّذ في السُّودان من عام 2011 إلى عام 2013. الفيلم الوثائقي المستقل: “سوداننا الحبيب”، هو الثّالث للمخرجة السّنهوري، وعُرِض لأول مرة في مهرجان دبي السّينمائي في ديسمبر 2011، وفاز بجائزة لجنة التّحكيم الفضّية الخاصة في مهرجان الأقصر للسّينما الإفريقية في فبراير 2012. ثم عُرض الفيلم في متحف هربرت إف جونسون بنيويورك في معرض “خطوط التّحكّم” عام 2012. “الأم المجهولة”، هو الفيلم المستقل الثّاني للمخرجة، وفاز بجائزة اليونيسف لحقوق الطّفل في عام 2009. فاز فيلمها الأول “كل شيء عن دارفور” بجائزة الإشادة من الجّمعية الأنثروبولوجية الأمريكية عام 2006 وجائزة الرّئيس في مهرجان زنجبار السّينمائي الدّولي (ZIFF) عام 2005.

“جيراني” (Mes Voisins)

ملخص

يتحدّث المهاجرون الأفارقة في باريس عن الحياة اليومية ومظاهر العنصرية في أسواق العمل والإسكان. تتغنّى الأغنية التي أخذ منها الفيلم عنوانه عن البؤس على عتبات منازل هؤلاء النّاس. وينتقل المخرج هوندو بعد ذلك إلى أسلوب آخر غير الموسيقى والغناء لمواصلة تحليله للظّروف الاجتماعية. لم يتم تلخيص وضعية ما بعد الاستعمار في العالم بإيجاز بارع مثلما صورته اللّقطات المتسلسلة والمفعمة بالحيوية في ختام الفيلم.

المخرج: ميد هوندو |35 دقيقة | 1971
لمشاهدة الفيلم أنقر هنا

المخرج

وُلد ميد هوندو في عام 1936 في عين بني مطهر في إقليم أطار في موريتانيا من أم موريتانية وأب سنغالي. انتقل للعيش في الرّباط في عام 1945، في المغرب للتّدريب على مهنة الطّهي في المدرسة الفندقية الدّولية هناك. هاجر إلى فرنسا عام 1959 ووجد عملًا في البداية في مرسيليا ثم في باريس، حيث عمل طباخًا وعامل مزرعة ونادلًا وعامل رصيف وفي خدمات التّوصيل. في أواخر السّتينيات، بدأ هوندو في أداء أدوار ثانوية صغيرة في التّلفزيون والسّينما. وفي الوقت نفسه، بدأ في تعلّم مهنة صناعة الأفلام فقط من خلال الملاحظة الدّقيقة لأعمال الآخرين، ومن ثم بدأ في العمل خلف الكاميرا. بدأ في إخراج فيلمه الأول: “أيتها الشّمس” (Soleil Ô) في عام 1965، بميزانية لا تتعدّى 30000 دولار جمعها من عمله في دبلجة الأفلام الأمريكية إلى الفرنسية. عُرض الفيلم خلال أسبوع النّقاد الدّولي في مهرجان كان السّينمائي عام 1970 حيث نال استحسان النّقاد، كما حصل على جائزة الفهد الذّهبي في مهرجان لوكارنو السّينمائي الدّولي عام 1970. في عام 1981 شارك في عضوية لجنة التّحكيم في مهرجان موسكو السّينمائي الدّولي الثّاني عشر. أدّى بعض الأدوار كممثل صوت فقط في بعض الأفلام والمسلسلات التّلفزيونية مثل فنكي كوبس (Funky Cops) و الفايكنق (the Vikings) و أستريكس (Asterix). عمل على دبلجة العديد من الأفلام من اللغة الإنجليزية إلى الفرنسية، مؤدّيًا شخصيات إيدي ميرفي، وداني جلوفر (في المناسبات النّادرة التي لم يقم فيها بالدّبلجة الممثل الأبيض ريتشارد داربوا)، وسيدني بواتييه، ومورجان فريمان، وبن كينجسلي.  وقام بدبلجة العديد من أفلام إيدي ميرفي بما في ذلك البروفسور المجنون The Nutty Professor وجزء من شخصية الحمار  Donkey في فيلم شِرِيك  Shrek عام 2001. توفي ميد هوندو في مارس 2019 في باريس، فرنسا.

“سيقا”

ملخص

عندما باءت جهوده للوصول إلى أوروبا بالفشل، أضطر سيقا Sega للعودة إلى داكار حيث تعيّن عليه مواجهة عائلته وأصدقائه، والتّغلّب على خيبة أمله أيضًا.

المخرج: إيدل إبراهيم | 25 دقيقة | 2018

المخرجة

إديل إبراهيم هي مخرجة أفلام مشهورة، على مستوى العالم، وحائزة على العديد من الجّوائز، وتقيم في نيويورك. عُرضت أعمالها في أهم المهرجانات السّينمائية الدّولية مثل مهرجان روتردام السّينمائي الدّولي، ومهرجان تورونتو السّينمائي الدّولي، ومهرجان لوس أنجلوس السّينمائي، وسينيما دو رييل في باريس، ومهرجان صندانس السّينمائي، وغيرها. حصلت على جائزة المرأة الاستثنائية المرموقة 92Y لعام 2017 وتم اختيارها كواحدة من ضمن “100 امرأة” من قبل مؤسسة OKAfrica لعام 2018.

قدّم معهد إفريقيا، بالتّعاون مع شاشة – وهي خدمة بث مستقلّة لسينما سوانا، برنامج افتراضي على الإنترنيت حول أفلام السّينما الإفريقية العربية، وذلك في صدد الاحتفال بصانعي الأفلام السّود وسردهم للقصص. وأتيحت للجّمهور مشاهدة مجموعة مختارة من الأفلام مجانًا طوال شهر مارس 2022 عبر هذه المنصّة لجمهورنا في كل أنحاء العالم.

قدّم معهد إفريقيا، بالتّعاون مع شاشة – وهي خدمة بث مستقلّة لسينما سوانا، برنامج افتراضي على الإنترنيت حول أفلام السّينما الإفريقية العربية، وذلك في صدد الاحتفال بصانعي الأفلام السّود وسردهم للقصص. وأتيحت للجّمهور مشاهدة مجموعة مختارة من الأفلام مجانًا طوال شهر مارس 2022 عبر هذه المنصّة لجمهورنا في كل أنحاء العالم.

بهدف نشر إنتاج الأفلام من إفريقيا ومن مجتمعات الشّتات الإفريقي، عُرض فيلمان وثائقيان وفيلم قصير لتسليط الضّوء على قضايا الظّروف الاجتماعية والاقتصادية المعاشة في إفريقيا ما بعد الاستعمار، وقضايا بناء الأمم، والتّجارب الحياتية للمهاجرين.

” سوداننا الحبيب “

ملخص

باستخدام قصة عائلة مختلطة الأعراق لإضفاء طابع شخصي على تاريخ الأمة المضطرب، توضح المخرجة تغريد السّنهوري، الفنّانة المتعدّدة الاهتمامات، كيف تؤثّر القضايا الوطنية على الحياة اليومية في فيلمها بعنوان “سوداننا الحبيب”.

إخراج: تغريد السّنهوري| 92 دقيقة |2012
لمشاهدة الفيلة أنقر هنا

المخرجة

بدأت تغريد مسيرتها المهنية في إذاعة الأخبار والبرامج التّلفزيونية التّرفيهية. تعمل الآن كمخرجة أفلام مستقلّة ومستشارة وكاتبة في قطاع التّنمية.

أنشأت السّنهوري برنامج العلاج الثّقافي، وشغلت منصب المدير الفني للمشروع، وهو برنامج يعتمد على انتاج الفيديو والسّينما المجتمعية بهدف تحقيق التّحوّل الاجتماعي وبناء السّلام. موّل الاتحاد الأوروبي هذا المشروع ونُفِّذ في السُّودان من عام 2011 إلى عام 2013. الفيلم الوثائقي المستقل: “سوداننا الحبيب”، هو الثّالث للمخرجة السّنهوري، وعُرِض لأول مرة في مهرجان دبي السّينمائي في ديسمبر 2011، وفاز بجائزة لجنة التّحكيم الفضّية الخاصة في مهرجان الأقصر للسّينما الإفريقية في فبراير 2012. ثم عُرض الفيلم في متحف هربرت إف جونسون بنيويورك في معرض “خطوط التّحكّم” عام 2012. “الأم المجهولة”، هو الفيلم المستقل الثّاني للمخرجة، وفاز بجائزة اليونيسف لحقوق الطّفل في عام 2009. فاز فيلمها الأول “كل شيء عن دارفور” بجائزة الإشادة من الجّمعية الأنثروبولوجية الأمريكية عام 2006 وجائزة الرّئيس في مهرجان زنجبار السّينمائي الدّولي (ZIFF) عام 2005.

“جيراني” (Mes Voisins)

ملخص

يتحدّث المهاجرون الأفارقة في باريس عن الحياة اليومية ومظاهر العنصرية في أسواق العمل والإسكان. تتغنّى الأغنية التي أخذ منها الفيلم عنوانه عن البؤس على عتبات منازل هؤلاء النّاس. وينتقل المخرج هوندو بعد ذلك إلى أسلوب آخر غير الموسيقى والغناء لمواصلة تحليله للظّروف الاجتماعية. لم يتم تلخيص وضعية ما بعد الاستعمار في العالم بإيجاز بارع مثلما صورته اللّقطات المتسلسلة والمفعمة بالحيوية في ختام الفيلم.

المخرج: ميد هوندو |35 دقيقة | 1971
لمشاهدة الفيلم أنقر هنا

المخرج

وُلد ميد هوندو في عام 1936 في عين بني مطهر في إقليم أطار في موريتانيا من أم موريتانية وأب سنغالي. انتقل للعيش في الرّباط في عام 1945، في المغرب للتّدريب على مهنة الطّهي في المدرسة الفندقية الدّولية هناك. هاجر إلى فرنسا عام 1959 ووجد عملًا في البداية في مرسيليا ثم في باريس، حيث عمل طباخًا وعامل مزرعة ونادلًا وعامل رصيف وفي خدمات التّوصيل. في أواخر السّتينيات، بدأ هوندو في أداء أدوار ثانوية صغيرة في التّلفزيون والسّينما. وفي الوقت نفسه، بدأ في تعلّم مهنة صناعة الأفلام فقط من خلال الملاحظة الدّقيقة لأعمال الآخرين، ومن ثم بدأ في العمل خلف الكاميرا. بدأ في إخراج فيلمه الأول: “أيتها الشّمس” (Soleil Ô) في عام 1965، بميزانية لا تتعدّى 30000 دولار جمعها من عمله في دبلجة الأفلام الأمريكية إلى الفرنسية. عُرض الفيلم خلال أسبوع النّقاد الدّولي في مهرجان كان السّينمائي عام 1970 حيث نال استحسان النّقاد، كما حصل على جائزة الفهد الذّهبي في مهرجان لوكارنو السّينمائي الدّولي عام 1970. في عام 1981 شارك في عضوية لجنة التّحكيم في مهرجان موسكو السّينمائي الدّولي الثّاني عشر. أدّى بعض الأدوار كممثل صوت فقط في بعض الأفلام والمسلسلات التّلفزيونية مثل فنكي كوبس (Funky Cops) و الفايكنق (the Vikings) و أستريكس (Asterix). عمل على دبلجة العديد من الأفلام من اللغة الإنجليزية إلى الفرنسية، مؤدّيًا شخصيات إيدي ميرفي، وداني جلوفر (في المناسبات النّادرة التي لم يقم فيها بالدّبلجة الممثل الأبيض ريتشارد داربوا)، وسيدني بواتييه، ومورجان فريمان، وبن كينجسلي.  وقام بدبلجة العديد من أفلام إيدي ميرفي بما في ذلك البروفسور المجنون The Nutty Professor وجزء من شخصية الحمار  Donkey في فيلم شِرِيك  Shrek عام 2001. توفي ميد هوندو في مارس 2019 في باريس، فرنسا.

“سيقا”

ملخص

عندما باءت جهوده للوصول إلى أوروبا بالفشل، أضطر سيقا Sega للعودة إلى داكار حيث تعيّن عليه مواجهة عائلته وأصدقائه، والتّغلّب على خيبة أمله أيضًا.

المخرج: إيدل إبراهيم | 25 دقيقة | 2018

المخرجة

إديل إبراهيم هي مخرجة أفلام مشهورة، على مستوى العالم، وحائزة على العديد من الجّوائز، وتقيم في نيويورك. عُرضت أعمالها في أهم المهرجانات السّينمائية الدّولية مثل مهرجان روتردام السّينمائي الدّولي، ومهرجان تورونتو السّينمائي الدّولي، ومهرجان لوس أنجلوس السّينمائي، وسينيما دو رييل في باريس، ومهرجان صندانس السّينمائي، وغيرها. حصلت على جائزة المرأة الاستثنائية المرموقة 92Y لعام 2017 وتم اختيارها كواحدة من ضمن “100 امرأة” من قبل مؤسسة OKAfrica لعام 2018.

ابق على تواصل

اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا

تابعنا