البحث في موقعنا الإلكتروني

في 18 فبراير 2024، شارك علي مصطفى لول، المحاضر في لغة الهوسا في معهد إفريقيا بالشّارقة، في الفعالية الشِّعرية “أفق جديد للمجاز في الشِّعر”، والتي نظّمتها مكتبة عُريب في المدينة المنوّرة بالمملكة العربية السّعودية.

ضمن مبادرة “الشّريك الأدبي” التي أطلقتها وزارة الثّقافة بالمملكة العربية السّعودية، ألقى لول بعض قصائده وناقش أبحاثه ذات الصّلة بالشِّعر، والتي أجراها في مختلف الجّامعات. أدار هذه الفعالية  محمد الأنصاري، وقدّم نظرة ثاقبة حول مسيرة لول في اللّغة العربية وتطوّره كشاعر.

ألقى لول أربع قصائد باللّغة العربية خلال الأمسية وهي: “القمر المُشِعْ”، “ساكن الرّوح”، “ما تفوح منه رائحة الكهف”، و”رحلتي عبر عيونك”. انقر هنا لمشاهدة تسجيل القراءات.

يقول علي مصطفى لول: “أنا أؤمن بقدرة اللّغة الفائقة والدّائمة في ربط الثّقافات وإثراء التّجربة الإنسانية. الشِّعر، بالنّسبة لي، يتجاوز الكلمات المكتوبة على الورق- إنه سعي دؤوب لاستكشاف عميق للعواطف، ورحلة عبر الفضاءات المعقّدة للّغة. أزجي خالص شكري وتقديري لمكتبة عُريب والمنظّمين على إتاحة هذه الفرصة لمشاركة هذا التّواصل. وفي كل بيت من الشِّعر، هناك دائمًا إمكانية لتعزيز التّفاهم وإقامة الرّوابط التي تتجاوز الحدود، وتسلّط الضّوء على الصّلة الحيوية بين اللّغة والشِّعر، والحفاظ على ثقافاتنا المتنوّعة”.

بالإضافة إلى أشعاره المنشورة، صدرت له مؤلفات عديدة في الشِّعر العربي، ولغة الهوسا، والترجمة، ويشارك بفعالية في المسابقات والمهرجانات الشِّعرية الشّهيرة، بما في ذلك “معرض الشّارقة الدّولي للكتاب”، و”معرض الرّباط الدّولي للكتاب”، و”مسابقة أمير الشِّعراء”، ويمتد حضوره الأدبي إلى الظّهور التّلفزيوني والمساهمات في المجلات المرموقة في الإمارات العربية المتّحدة ومصر.

ويكرّس أعضاء هيئة التّدريس في معهد إفريقيا كل جهدهم في تدريس ودراسة اللّغات الإفريقية من خلال طرق البحث الأكاديمي والأدبي المعتمدة، إدراكًا لدورها المحوري في الحفاظ على الثّراء الثّقافي.

في 18 فبراير 2024، شارك علي مصطفى لول، المحاضر في لغة الهوسا في معهد إفريقيا بالشّارقة، في الفعالية الشِّعرية “أفق جديد للمجاز في الشِّعر”، والتي نظّمتها مكتبة عُريب في المدينة المنوّرة بالمملكة العربية السّعودية.

في 18 فبراير 2024، شارك علي مصطفى لول، المحاضر في لغة الهوسا في معهد إفريقيا بالشّارقة، في الفعالية الشِّعرية “أفق جديد للمجاز في الشِّعر”، والتي نظّمتها مكتبة عُريب في المدينة المنوّرة بالمملكة العربية السّعودية.

ضمن مبادرة “الشّريك الأدبي” التي أطلقتها وزارة الثّقافة بالمملكة العربية السّعودية، ألقى لول بعض قصائده وناقش أبحاثه ذات الصّلة بالشِّعر، والتي أجراها في مختلف الجّامعات. أدار هذه الفعالية  محمد الأنصاري، وقدّم نظرة ثاقبة حول مسيرة لول في اللّغة العربية وتطوّره كشاعر.

ألقى لول أربع قصائد باللّغة العربية خلال الأمسية وهي: “القمر المُشِعْ”، “ساكن الرّوح”، “ما تفوح منه رائحة الكهف”، و”رحلتي عبر عيونك”. انقر هنا لمشاهدة تسجيل القراءات.

يقول علي مصطفى لول: “أنا أؤمن بقدرة اللّغة الفائقة والدّائمة في ربط الثّقافات وإثراء التّجربة الإنسانية. الشِّعر، بالنّسبة لي، يتجاوز الكلمات المكتوبة على الورق- إنه سعي دؤوب لاستكشاف عميق للعواطف، ورحلة عبر الفضاءات المعقّدة للّغة. أزجي خالص شكري وتقديري لمكتبة عُريب والمنظّمين على إتاحة هذه الفرصة لمشاركة هذا التّواصل. وفي كل بيت من الشِّعر، هناك دائمًا إمكانية لتعزيز التّفاهم وإقامة الرّوابط التي تتجاوز الحدود، وتسلّط الضّوء على الصّلة الحيوية بين اللّغة والشِّعر، والحفاظ على ثقافاتنا المتنوّعة”.

بالإضافة إلى أشعاره المنشورة، صدرت له مؤلفات عديدة في الشِّعر العربي، ولغة الهوسا، والترجمة، ويشارك بفعالية في المسابقات والمهرجانات الشِّعرية الشّهيرة، بما في ذلك “معرض الشّارقة الدّولي للكتاب”، و”معرض الرّباط الدّولي للكتاب”، و”مسابقة أمير الشِّعراء”، ويمتد حضوره الأدبي إلى الظّهور التّلفزيوني والمساهمات في المجلات المرموقة في الإمارات العربية المتّحدة ومصر.

ويكرّس أعضاء هيئة التّدريس في معهد إفريقيا كل جهدهم في تدريس ودراسة اللّغات الإفريقية من خلال طرق البحث الأكاديمي والأدبي المعتمدة، إدراكًا لدورها المحوري في الحفاظ على الثّراء الثّقافي.

ابق على تواصل

اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا

تابعنا