البحث في موقعنا الإلكتروني

يستضيف معهد إفريقيا (جامعة الدّراسات العالمية)، بالشّارقة أمسية شعرية تجمع بين شعراء ومترجمين عرب وأفارقة للاحتفال باليوم العالمي للشِّعر، على تطبيق زووم، وذلك في يوم الخميس 21 مارس 2024 السّاعة 8:00 مساءّ بتوقيت الخليج.

ستتضمّن الفعالية إلقاء شعري باللّغات الإنجليزية والعربية والأمهرية والهوسا والسّواحيلية – احتفالًا باللّغات الإفريقية التي تُطرح دورات تعلّمها للجمهور من قبل أعضاء هيئة التّدريس بالمعهد، واحتفاءً بأهمية الشِّعر في مجتمعات تلك اللّغات.

يُشارك في الأمسية العديد من الشِّعراء من جميع أنحاء القارة ومجتمعات الشّتات الإفريقي للمشاركة بقصائدهم، إضافةً إلى العديد من المترجمين الأدبيين الذين سيقدّمون ترجماتهم الشِّعرية إلى القرّاء والجّمهور المتحدّث بالإنجليزية، ويصحب ذلك مناقشة ثرّة حول طبيعة الشِّعر.

يعتبر الشِّعر شكل فني عالمي، وهو شكل من أشكال الممارسة الجّمالية التي عادة ما تثير مشاعر وعواطف قوية لدى الجّمهور والقرّاء. يجسّد الشِّعر التّنوّع اللّغوي العالمي، ويجمعنا معًا في ظل قيم إنسانية مشتركة.

وفي عام 1999، خلال مؤتمرها العام الثّلاثين في باريس، اختارت اليونسكو يوم 21 مارس من كل عام ليكون “اليوم العالمي للشِّعر”، وذلك لدعم التّنوّع اللّغوي من خلال التّعبيرات الشِّعرية وزيادة فرصة الحفاظ على اللّغات المهدّدة بالاندثار والاحتفال بها ومشاركتها.

يسرّ معهد إفريقيا (GSU) أن يستضيف زمُرة من الشِّعراء المشهورين، وهم  ألهان إسلام، وعبد اللطيف عبد الله، وحسام الشّديفات، ومهريت كيبيدي، بالإضافة إلى المترجمين البارزين الدكتورة أنماري دروري، الأستاذة المشاركة ورئيسة قسم اللّغة الإنجليزية بجامعة كوينز؛ والدكتور علي فلالو ساني، جامعة الأزهر، مصر؛ الدكتورة كارمن ماكين، محاضرة في الدّراسات الثّقافية الإفريقية في كلية اللّغات والثّقافات واللّغويات، في مدرسة الدّراسات الشّرقية والإفريقية، جامعة لندن SOAS والدكتور سيميناه أيلويو أسفاو ، زميل فاطمة المرنيسي لما بعد الدّكتوراه، معهد إفريقيا (GSU). ستدير الجّلسة ميق أرينبيرق، الأستاذة المساعدة، في الأدب المقارن في معهد إفريقيا (GSU).

سير ذاتية مختصرة

اللّغة الأمهرية

ميهريت كبيدي

ميهرت كيبيدي هي فنانة وشاعرة متعدّدة التّخصّصات، وهي المؤسِّسة المشاركة لقرية نيستا للفنون (Netsa Art Village)، والفعالية الشّهرية المعروفة باسم: توبيا للجّاز والشِّعر (Tobiya Poetic Jazz)، وجمعية الفنّانيين (Artists Collective)، ومهرجان أديس الدّولي لفن الفيديو. تخرّجت كيبيدي بامتياز من كلية الفنون الجّميلة والتّصميم بجامعة أديس أبابا بالتّخصّص في التّلوين عام 2007. وفي عام 2016، حصلت على درجة الماجستير في الفنون من نفس المؤسّسة. وتم تكريمها بشهادة تقدير من وزارة الثّقافة والسّياحة عام 2013. تشمل مسيرة كيبيدي الفنّية العديد من المعارض الفنّية المحلّية والدّولية، وورش العمل، والعروض الشِّعرية ومشاريع تُعنى بالتّعاون بين الثّقافات، وذلك بالإضافة إلى اهتماماتها الفنّية، لعبت دورًا محوريًا في تنظيم الفعاليات والمهرجانات الفنّية المحلّية والدّولية. ظهرت أعمالها ومقالاتهافي عدة مؤلّفات، ومنها كتاب “الشّمع والذّهب: الشِّعر والجاز،”، والذي نشره معهد رومإكسبيرمنتا (Institute für Raumexperimente) وستوديو أولفار أليسون (Studio Olafur Eliassonواستوديو)، وكتاب عن فعاليات توبيا للجّاز والشِّعر Tobiya Poetic Jazz، وكتاب: القوة الصّامتة: تفكيك استعمار الصّمت (Stille Macht Decolonizing Silence)  ، بالإضافة إلى كتاب عن الفن الحديث في إثيوبيا. بالإضافة إلى ذلك، نُشرت أعمالها في العديد من  المطبوعات المرموقة،  مثل واشنطن سكوير ريفيو  The Washington Square Review، و “الشِّعر العالمي Poetry International، وبيت الشِّعر الغنائي Lyrikline House of Poetry، والأدب العالمي اليوم World Literature Today، الفضاء الفسيح- مجلة الأدب وLichtungen – Zeitschrift für Literatur، ومجلة Circumference، وPoetica7 University Cologne، بالإضافة إلى أول كتاب على الإطلاق يضم مختارات من أشعار مكتوبة باللّغة الأمهرية كترجمة إلى اللّغة الإنجليزية، بعنوان ” أغاني نتعلّمها من الأشجار”، نشرته مطبعة كاركانيت. تنخرط كيبيدي حاليًا في دراستها لنيل درجة دكتوراه في أكاديمية الفنون الجّميلة في فيينا.

سيميناه أيلويو أسفاو

يقضي سيميناه أسيفاو حاليًا فترة زمالة فاطمة المرنيسي لما بعد الدّكتوراهـ في الدّراسات الاجتماعية والثّقافية، في معهد إفريقيا، جامعة الدّراسات العالمية،، الشّارقة. وهو أيضًا منتسب إلى معهد الدّراسات الإثيوبية بجامعة أديس أبابا كمحاضر وباحث. للمزيد أضغط هنا

اللّغة العربية

حسام الشّديفات

حسام الشّديفات هو شاعر أردني حصل على شهادة الطّب، ويعمل حاليًا في وزارة الصّحة في الأردن. حصل على جائزة الكتاب المبدعين الشّباب التي تمنحها وزارة الثّقافة في الأردن. بالإضافة إلى ذلك، شارك في مهرجان الشّارقة الشِّعري وفعاليات شعرية مختلفة خارج الأردن. كما أصدر ديوانه الشِّعري برعاية دائرة الثّقافة بالشّارقة بعنوان “شاب يلوح بالأسئلة”.

علي فلالو ساني

ينخرط عليو فالالو ساني حاليًا في الدّراسة لنيل درجة الدّكتوراه من جامعة الأزهر المرموقة في القاهرة، مصر. وقد شارك مؤخرًا بنشاط كبير في العديد من المؤتمرات الدّولية في مجالات التّرجمة التّحريرية والتّرجمة الفورية.

لغة الهوسا

ألهان إسلام

ألهان إسلام هي شاعرة نيجيرية مشهورة عالميًا، وحائزة على العديد من الجّوائز، وفنانة مؤثّرة في السّرد الشّفاهي. تتمتّع إسلام بخبرة تزيد عن عشر سنوات في رواية القصص، كما استطاعت الوصول إلى أكثر من 4 ملايين شخص من خلال فنها ومبادرتها True My Voice، حيث ساهمت في رعاية وتوجيه أكثر من نصف مليون من رواة القصص النّيجيريين الشّباب. تنشط إسلام في التّرويج لعمليات حفظ السّلام التّابعة للأمم المتّحدة، وتنشط ضمن مبادرة حُراس المرمي التّابعة لمؤسّسة قيتس (Gates Foundation Goalkeeper)، ومنسّقة سابقة لحملة Change.org في نيجيريا. تمزج عروضها الآسرة بين المهارة الفنّية والمناصرة والوقوف ضد الظّلم الاجتماعي، والاحتفال بالتّراث الثّقافي، وكل ذلك من خلال الانتقادات البصيرة والثّاقبة وسرد القصص الغنائية. باعتبارها شخصية رائدة في مشهد الكلمات المنطوقة النّيجيري، فقد شرّفت ألهان إسلام منصّات مرموقة، مثل مهرجان أكي للفنون والكتاب، كوب 28(COP28)، ومنتدى الوصول إلى الميل الأخير، والمواطن العالمي، والاتحاد الإفريقي، بما في ذلك الجّمعية العامة للأمم المتّحدة نفسها، وذلك على سبيل المثال لا الحصر. خارج إطار المنتديات والخطابة، تشتهر ألهان إسلام بأنها مؤسِّسة مبادرة النّهضة الثّقافية الإبداعية، وهي مبادرة تعمل بمثابة رافعة للمشاريع الإبداعية والثّقافية التي تدمج أهداف التّنمية المستدامة بوعي. تسعى إسلام إلى إلهام الإبداع من خلال تسخير قوة الإبداع وإعادة استخدام العناصر الثّقافية لمواجهة التّحديات المجتمعية في جميع أنحاء القارة الإفريقية والعالم بأسره.

كارمن ماكين

تعمل كارمن ماكين محاضرة في الدّراسات الثّقافية الإفريقية في كلية اللّغات والثّقافات واللّغويات بمدرسة الدّراسات الشّرقية والإفريقية SOAS بجامعة لندن، ولها اهتمامات بحثية في الأدب النّيجيري والسّينما والإنتاج الثّقافي لمجتمع لغة الهوسا. شاركت في تأليف كتاب بعنوان: “بوكو حرام”، مع براندون كيندهامر، وهي كاتبة عمود سابقة في صحيفة ديلي ترست النّيجيرية.

اللّغة السّواحيلية

عبد اللطيف عبد الله

عبد اللطيف عبد الله هو كاتب وناشط سياسي كيني. كتب قصائد عديدة في شبابه، والتي جُمعت في مجموعة شعرية بعنوان في Sauti ya Dhiki (صوت العذاب) أثناء اعتقاله في الحبس الانفرادي، والتي نال عليها لاحقًا جائزة جومو كينياتا للأدب في 1972. انتقل إلى المنفى في تنزانيا حيث عمل كباحث أول في اللّغة السّواحيلية في جامعة دار السّلام، وشارك في تحرير قاموس اللّغة السّواحيلية. وفي عام 1979، انتقل إلى لندن وعمل في هيئة الإذاعة البريطانية قسم اللّغة السّواحيلية، وقام لاحقًا بتحرير المجلة الإخبارية أخبار إفريقيا Africa Events. نُشرت القصيدة الوحيدة التي كتبها عبد الله باللّغة الإنجليزية عام 1988 وكانت بعنوان: “السّلام والحب والوحدة لمن؟، وقد كتبها في الرّد على محاولة حكومة دانييل أراب موي رشوة عبد الله حتى يتوقّف عن العمل مع نقوقي واثينقو Ngũgĩ wa Thiong’o. وأنخرط عبد الله منذ ذلك الحين في تدريس اللّغة السّواحيلية في جامعة لايبزيغ.

آنماري دروري

آن ماري دروري هي باحثة أكاديمية وشاعرة ومترجمة للشِّعر السّواحيلي. تشمل كتبها ترجمات شعرية لأفراز كيزيلهابي في مجموعة: “حقائق ضالة: قصائد مختارة من يوفراز كيزيلهابي: (مطبعة جامعة ولاية ميشيغان، 2015)؛ ودراسة بعنوان: “التّرجمة باعتبارها تحوّلًا في الشِّعر الفيكتوري”، مطبعة جامعة كمبريدج (Cambridge UP، 2015). نُشرت العديد من قصائدها وترجماتها في مجلة باريس ريفيو، ومجلة راريتان الفصلية التي تصدر عن جامعة روتجرز، ومجلة الشِّعر الحديث المترجم. تعمل دروري في وظيفة أستاذة مشاركة في اللّغة الإنجليزية في كلية كوينز، جامعة مدينة نيويورك، حيث تتخصّص في تدريس الأدب الفيكتوري وتشارك بالتّدريس في برنامج الماجستير في الكتابة الإبداعية والتّرجمة الأدبية. نشرت أحدث أعمالها “الرؤية الخيالية لصوت العذاب لعبد اللطيف عبد الله”، حيث قامت بتحرير ترجمة كين واليبورا واليولا الإنجليزية لشعر عبد الله إلى اللّغة الإنجليزية، وكذلك المقالات النّقدية حول شعره.

مديرة الجّلسة

ميق آرينبيرق

تشغل ميق آرينبيرق منصب أستاذة مساعدة في الأدب المقارن في قسم العلوم الإنسانية وبرنامج اللّغات الإفريقية والتّرجمة في معهد إفريقيا (جامعة الدّراسات العالمية). نات درجة الدّكتوراه في الأدب المقارن من جامعة إنديانا بلومينقتون في 2016.

يستضيف معهد إفريقيا (جامعة الدّراسات العالمية)، بالشّارقة أمسية شعرية تجمع بين شعراء ومترجمين عرب وأفارقة للاحتفال باليوم العالمي للشِّعر، على تطبيق زووم، وذلك في يوم الخميس 21 مارس 2024 السّاعة 8:00 مساءّ بتوقيت الخليج.

يستضيف معهد إفريقيا (جامعة الدّراسات العالمية)، بالشّارقة أمسية شعرية تجمع بين شعراء ومترجمين عرب وأفارقة للاحتفال باليوم العالمي للشِّعر، على تطبيق زووم، وذلك في يوم الخميس 21 مارس 2024 السّاعة 8:00 مساءّ بتوقيت الخليج.

ستتضمّن الفعالية إلقاء شعري باللّغات الإنجليزية والعربية والأمهرية والهوسا والسّواحيلية – احتفالًا باللّغات الإفريقية التي تُطرح دورات تعلّمها للجمهور من قبل أعضاء هيئة التّدريس بالمعهد، واحتفاءً بأهمية الشِّعر في مجتمعات تلك اللّغات.

يُشارك في الأمسية العديد من الشِّعراء من جميع أنحاء القارة ومجتمعات الشّتات الإفريقي للمشاركة بقصائدهم، إضافةً إلى العديد من المترجمين الأدبيين الذين سيقدّمون ترجماتهم الشِّعرية إلى القرّاء والجّمهور المتحدّث بالإنجليزية، ويصحب ذلك مناقشة ثرّة حول طبيعة الشِّعر.

يعتبر الشِّعر شكل فني عالمي، وهو شكل من أشكال الممارسة الجّمالية التي عادة ما تثير مشاعر وعواطف قوية لدى الجّمهور والقرّاء. يجسّد الشِّعر التّنوّع اللّغوي العالمي، ويجمعنا معًا في ظل قيم إنسانية مشتركة.

وفي عام 1999، خلال مؤتمرها العام الثّلاثين في باريس، اختارت اليونسكو يوم 21 مارس من كل عام ليكون “اليوم العالمي للشِّعر”، وذلك لدعم التّنوّع اللّغوي من خلال التّعبيرات الشِّعرية وزيادة فرصة الحفاظ على اللّغات المهدّدة بالاندثار والاحتفال بها ومشاركتها.

يسرّ معهد إفريقيا (GSU) أن يستضيف زمُرة من الشِّعراء المشهورين، وهم  ألهان إسلام، وعبد اللطيف عبد الله، وحسام الشّديفات، ومهريت كيبيدي، بالإضافة إلى المترجمين البارزين الدكتورة أنماري دروري، الأستاذة المشاركة ورئيسة قسم اللّغة الإنجليزية بجامعة كوينز؛ والدكتور علي فلالو ساني، جامعة الأزهر، مصر؛ الدكتورة كارمن ماكين، محاضرة في الدّراسات الثّقافية الإفريقية في كلية اللّغات والثّقافات واللّغويات، في مدرسة الدّراسات الشّرقية والإفريقية، جامعة لندن SOAS والدكتور سيميناه أيلويو أسفاو ، زميل فاطمة المرنيسي لما بعد الدّكتوراه، معهد إفريقيا (GSU). ستدير الجّلسة ميق أرينبيرق، الأستاذة المساعدة، في الأدب المقارن في معهد إفريقيا (GSU).

سير ذاتية مختصرة

اللّغة الأمهرية

ميهريت كبيدي

ميهرت كيبيدي هي فنانة وشاعرة متعدّدة التّخصّصات، وهي المؤسِّسة المشاركة لقرية نيستا للفنون (Netsa Art Village)، والفعالية الشّهرية المعروفة باسم: توبيا للجّاز والشِّعر (Tobiya Poetic Jazz)، وجمعية الفنّانيين (Artists Collective)، ومهرجان أديس الدّولي لفن الفيديو. تخرّجت كيبيدي بامتياز من كلية الفنون الجّميلة والتّصميم بجامعة أديس أبابا بالتّخصّص في التّلوين عام 2007. وفي عام 2016، حصلت على درجة الماجستير في الفنون من نفس المؤسّسة. وتم تكريمها بشهادة تقدير من وزارة الثّقافة والسّياحة عام 2013. تشمل مسيرة كيبيدي الفنّية العديد من المعارض الفنّية المحلّية والدّولية، وورش العمل، والعروض الشِّعرية ومشاريع تُعنى بالتّعاون بين الثّقافات، وذلك بالإضافة إلى اهتماماتها الفنّية، لعبت دورًا محوريًا في تنظيم الفعاليات والمهرجانات الفنّية المحلّية والدّولية. ظهرت أعمالها ومقالاتهافي عدة مؤلّفات، ومنها كتاب “الشّمع والذّهب: الشِّعر والجاز،”، والذي نشره معهد رومإكسبيرمنتا (Institute für Raumexperimente) وستوديو أولفار أليسون (Studio Olafur Eliassonواستوديو)، وكتاب عن فعاليات توبيا للجّاز والشِّعر Tobiya Poetic Jazz، وكتاب: القوة الصّامتة: تفكيك استعمار الصّمت (Stille Macht Decolonizing Silence)  ، بالإضافة إلى كتاب عن الفن الحديث في إثيوبيا. بالإضافة إلى ذلك، نُشرت أعمالها في العديد من  المطبوعات المرموقة،  مثل واشنطن سكوير ريفيو  The Washington Square Review، و “الشِّعر العالمي Poetry International، وبيت الشِّعر الغنائي Lyrikline House of Poetry، والأدب العالمي اليوم World Literature Today، الفضاء الفسيح- مجلة الأدب وLichtungen – Zeitschrift für Literatur، ومجلة Circumference، وPoetica7 University Cologne، بالإضافة إلى أول كتاب على الإطلاق يضم مختارات من أشعار مكتوبة باللّغة الأمهرية كترجمة إلى اللّغة الإنجليزية، بعنوان ” أغاني نتعلّمها من الأشجار”، نشرته مطبعة كاركانيت. تنخرط كيبيدي حاليًا في دراستها لنيل درجة دكتوراه في أكاديمية الفنون الجّميلة في فيينا.

سيميناه أيلويو أسفاو

يقضي سيميناه أسيفاو حاليًا فترة زمالة فاطمة المرنيسي لما بعد الدّكتوراهـ في الدّراسات الاجتماعية والثّقافية، في معهد إفريقيا، جامعة الدّراسات العالمية،، الشّارقة. وهو أيضًا منتسب إلى معهد الدّراسات الإثيوبية بجامعة أديس أبابا كمحاضر وباحث. للمزيد أضغط هنا

اللّغة العربية

حسام الشّديفات

حسام الشّديفات هو شاعر أردني حصل على شهادة الطّب، ويعمل حاليًا في وزارة الصّحة في الأردن. حصل على جائزة الكتاب المبدعين الشّباب التي تمنحها وزارة الثّقافة في الأردن. بالإضافة إلى ذلك، شارك في مهرجان الشّارقة الشِّعري وفعاليات شعرية مختلفة خارج الأردن. كما أصدر ديوانه الشِّعري برعاية دائرة الثّقافة بالشّارقة بعنوان “شاب يلوح بالأسئلة”.

علي فلالو ساني

ينخرط عليو فالالو ساني حاليًا في الدّراسة لنيل درجة الدّكتوراه من جامعة الأزهر المرموقة في القاهرة، مصر. وقد شارك مؤخرًا بنشاط كبير في العديد من المؤتمرات الدّولية في مجالات التّرجمة التّحريرية والتّرجمة الفورية.

لغة الهوسا

ألهان إسلام

ألهان إسلام هي شاعرة نيجيرية مشهورة عالميًا، وحائزة على العديد من الجّوائز، وفنانة مؤثّرة في السّرد الشّفاهي. تتمتّع إسلام بخبرة تزيد عن عشر سنوات في رواية القصص، كما استطاعت الوصول إلى أكثر من 4 ملايين شخص من خلال فنها ومبادرتها True My Voice، حيث ساهمت في رعاية وتوجيه أكثر من نصف مليون من رواة القصص النّيجيريين الشّباب. تنشط إسلام في التّرويج لعمليات حفظ السّلام التّابعة للأمم المتّحدة، وتنشط ضمن مبادرة حُراس المرمي التّابعة لمؤسّسة قيتس (Gates Foundation Goalkeeper)، ومنسّقة سابقة لحملة Change.org في نيجيريا. تمزج عروضها الآسرة بين المهارة الفنّية والمناصرة والوقوف ضد الظّلم الاجتماعي، والاحتفال بالتّراث الثّقافي، وكل ذلك من خلال الانتقادات البصيرة والثّاقبة وسرد القصص الغنائية. باعتبارها شخصية رائدة في مشهد الكلمات المنطوقة النّيجيري، فقد شرّفت ألهان إسلام منصّات مرموقة، مثل مهرجان أكي للفنون والكتاب، كوب 28(COP28)، ومنتدى الوصول إلى الميل الأخير، والمواطن العالمي، والاتحاد الإفريقي، بما في ذلك الجّمعية العامة للأمم المتّحدة نفسها، وذلك على سبيل المثال لا الحصر. خارج إطار المنتديات والخطابة، تشتهر ألهان إسلام بأنها مؤسِّسة مبادرة النّهضة الثّقافية الإبداعية، وهي مبادرة تعمل بمثابة رافعة للمشاريع الإبداعية والثّقافية التي تدمج أهداف التّنمية المستدامة بوعي. تسعى إسلام إلى إلهام الإبداع من خلال تسخير قوة الإبداع وإعادة استخدام العناصر الثّقافية لمواجهة التّحديات المجتمعية في جميع أنحاء القارة الإفريقية والعالم بأسره.

كارمن ماكين

تعمل كارمن ماكين محاضرة في الدّراسات الثّقافية الإفريقية في كلية اللّغات والثّقافات واللّغويات بمدرسة الدّراسات الشّرقية والإفريقية SOAS بجامعة لندن، ولها اهتمامات بحثية في الأدب النّيجيري والسّينما والإنتاج الثّقافي لمجتمع لغة الهوسا. شاركت في تأليف كتاب بعنوان: “بوكو حرام”، مع براندون كيندهامر، وهي كاتبة عمود سابقة في صحيفة ديلي ترست النّيجيرية.

اللّغة السّواحيلية

عبد اللطيف عبد الله

عبد اللطيف عبد الله هو كاتب وناشط سياسي كيني. كتب قصائد عديدة في شبابه، والتي جُمعت في مجموعة شعرية بعنوان في Sauti ya Dhiki (صوت العذاب) أثناء اعتقاله في الحبس الانفرادي، والتي نال عليها لاحقًا جائزة جومو كينياتا للأدب في 1972. انتقل إلى المنفى في تنزانيا حيث عمل كباحث أول في اللّغة السّواحيلية في جامعة دار السّلام، وشارك في تحرير قاموس اللّغة السّواحيلية. وفي عام 1979، انتقل إلى لندن وعمل في هيئة الإذاعة البريطانية قسم اللّغة السّواحيلية، وقام لاحقًا بتحرير المجلة الإخبارية أخبار إفريقيا Africa Events. نُشرت القصيدة الوحيدة التي كتبها عبد الله باللّغة الإنجليزية عام 1988 وكانت بعنوان: “السّلام والحب والوحدة لمن؟، وقد كتبها في الرّد على محاولة حكومة دانييل أراب موي رشوة عبد الله حتى يتوقّف عن العمل مع نقوقي واثينقو Ngũgĩ wa Thiong’o. وأنخرط عبد الله منذ ذلك الحين في تدريس اللّغة السّواحيلية في جامعة لايبزيغ.

آنماري دروري

آن ماري دروري هي باحثة أكاديمية وشاعرة ومترجمة للشِّعر السّواحيلي. تشمل كتبها ترجمات شعرية لأفراز كيزيلهابي في مجموعة: “حقائق ضالة: قصائد مختارة من يوفراز كيزيلهابي: (مطبعة جامعة ولاية ميشيغان، 2015)؛ ودراسة بعنوان: “التّرجمة باعتبارها تحوّلًا في الشِّعر الفيكتوري”، مطبعة جامعة كمبريدج (Cambridge UP، 2015). نُشرت العديد من قصائدها وترجماتها في مجلة باريس ريفيو، ومجلة راريتان الفصلية التي تصدر عن جامعة روتجرز، ومجلة الشِّعر الحديث المترجم. تعمل دروري في وظيفة أستاذة مشاركة في اللّغة الإنجليزية في كلية كوينز، جامعة مدينة نيويورك، حيث تتخصّص في تدريس الأدب الفيكتوري وتشارك بالتّدريس في برنامج الماجستير في الكتابة الإبداعية والتّرجمة الأدبية. نشرت أحدث أعمالها “الرؤية الخيالية لصوت العذاب لعبد اللطيف عبد الله”، حيث قامت بتحرير ترجمة كين واليبورا واليولا الإنجليزية لشعر عبد الله إلى اللّغة الإنجليزية، وكذلك المقالات النّقدية حول شعره.

مديرة الجّلسة

ميق آرينبيرق

تشغل ميق آرينبيرق منصب أستاذة مساعدة في الأدب المقارن في قسم العلوم الإنسانية وبرنامج اللّغات الإفريقية والتّرجمة في معهد إفريقيا (جامعة الدّراسات العالمية). نات درجة الدّكتوراه في الأدب المقارن من جامعة إنديانا بلومينقتون في 2016.

ابق على تواصل

اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا

تابعنا