البحث في موقعنا الإلكتروني

في 24 يونيو 2020، استضاف معهد إفريقيا ندوة مباشرة عبر الإنترنت (ويبنار) تضم الفنّانة الإثيوبية عايدة مولونه في محادثة مع مديرنا وقيّم المعرض صلاح م. حسن. تناولت النّدوة الأعمال الخاصة للفنّانة ومسيرتها في مجال التّصوير الفوتوغرافي. وعايدة هي مؤسّسة ومديرة مهرجان أديس فوتو فيست(AFF) الذي أنشأته عام 2010 في أديس أبابا، إثيوبيا، وهو أول مهرجان للتّصوير الفوتوغرافي الدّولي، والوحيد حتى الآن، في شرق إفريقيا، ويحتفي المهرجان  فوتو فيست AFF بالتّصوير الفوتوغرافي المعاصر والمصوّرين من جميع أنحاء القارة الإفريقية، ويعرض أعمالهم.

وجاءت النّدوة عقب الإطلاق النّاجح للجولة الافتراضية لمعرض عايدة مولونه: رحلة العودة عبر التّصوير الفوتوغرافي، HomeBound في متحف الشّارقة للفنون، والذي تم تنظيمه بالتّعاون مع مؤسّسة الشّارقة للفنون. جاء المعرض من جزئين، الأول منهما هو معرض الفنّانة عايدة مولونه، تحت عنوان: رحلة العودة عبر التّصوير الفوتوغرافي، والذي اشترك في تنظيمه القيّم صلاح م. حسن وسطعان الحسن كقيّم مشارك. يؤرّخ المعرض لرحلة عايدة مولونه كفنّانة ومصوّرة صحفية، ومساهماتها المتعدّدة في التّصوير وصناعة الصّورة في الأعمال المعتمدة على التّصوير الفوتوغرافي، منذ عودتها إلى وطنها إثيوبيا، بعد سنوات من العيش والدّراسة والممارسة الإبداعية في أمريكا الشّمالية. يركّز المعرض على عدد مختار من الأعمال التي نفّذتها الفنّانة كسلسلة ذات محاور موضوعية متعدّدة، وتجسّد اهتمام مولونه بالعديد من القضايا التي تتراوح بين التّاريخ والهويّة والسّياسة والوطن والأزمة البيئية والمناخية الحالية. ويتضمّن المعرض أيضًا مجموعة مختارة من أعمال مولونه، المصوّرة الصّحفية السّابقة، عندما كانت تعمل كمصوّرة لصحيفة واشنطن بوست اليومية الأمريكية. وتضمّن الجّزء الثّاني من المعرض، مهرجان أديس فوتو فيست (Addis Foto Fest (AFF)): تجارب تسع سنوات، حيث عملت الفنّانة نفسها كقيّمة للمعرض، والذي يستقصي رحلتها كمؤسّسة ومديرة لمهرجان أديس فوتو (AFF) الذي أنشأته عام 2010 في أديس أبابا.

نبذة عن الفنّانة

ولدت عايدة مولونه في إثيوبيا عام 1974، وغادرت البلاد في سن مبكرة وأمضت طفولة متنقّلة بين اليمن وإنجلترا. في عام 2000، تخرّجت مولونه بدرجة علمية من قسم الاتّصالات، مع تخصّص في السّينما، من جامعة هوارد في واشنطن العاصمة. عملت بعد التّخرّج كمصوّرة صحفية في صحيفة واشنطن بوست، بالإضافة إلى مساهماتها بأعمالها في العديد من الإصدارات الصُّحفية الدّولية.
عُرضت أعمال مولونه في العديد من المعارض الفنّية في كل أنحاء العالم، مثل جنوب إفريقيا ومالي والسنغال ومصر وكندا والولايات المتّحدة الأمريكية وفرنسا وألمانيا وإنجلترا والنرويج والصّين، وذلك على سبيل المثال لا الحصر. تُعرض مجموعات عديدة من أعمالها في التّصوير الفوتوغرافي، كمقتنيات دائمة، في العديد من المتاحف، مثل متحف الفن الحديث  (MoMA)، و متحف سميثسونيان الوطني للفنّ الإفريقي، ومتحف هود، و متحف مدرسة رود آيلاند للتّصميم (RISD)، ومتحف فنّ الكتاب المقدّس في الولايات المتّحدة. حصلت مولونه على جائزة الاتّحاد الأوروبي لعام 2007 في اللقاءات الإفريقية للتّصوير الفوتوغرافي، في باماكو، مالي،

والفائزة بجائزة (مركز أبحاث وأرشفة التّصوير الفوتوغرافي CRAF) الدّولية لعام 2010 في سبيليمبيرجو، إيطاليا، والفائزة بجائزة الجّمعية الملكية للتّصوير الفوتوغرافي في القوامة الفنية لعام 2020، و2018.

في 24 يونيو 2020، استضاف معهد إفريقيا ندوة مباشرة عبر الإنترنت (ويبنار) تضم الفنّانة الإثيوبية عايدة مولونه في محادثة مع مديرنا وقيّم المعرض صلاح م. حسن. تناولت النّدوة الأعمال الخاصة للفنّانة ومسيرتها في مجال التّصوير الفوتوغرافي. وعايدة هي مؤسّسة ومديرة مهرجان أديس فوتو فيست(AFF) الذي أنشأته عام 2010 في أديس أبابا، إثيوبيا، وهو أول مهرجان للتّصوير الفوتوغرافي الدّولي، والوحيد حتى الآن، في شرق إفريقيا، ويحتفي المهرجان  فوتو فيست AFF بالتّصوير الفوتوغرافي المعاصر والمصوّرين من جميع أنحاء القارة الإفريقية، ويعرض أعمالهم.

في 24 يونيو 2020، استضاف معهد إفريقيا ندوة مباشرة عبر الإنترنت (ويبنار) تضم الفنّانة الإثيوبية عايدة مولونه في محادثة مع مديرنا وقيّم المعرض صلاح م. حسن. تناولت النّدوة الأعمال الخاصة للفنّانة ومسيرتها في مجال التّصوير الفوتوغرافي. وعايدة هي مؤسّسة ومديرة مهرجان أديس فوتو فيست(AFF) الذي أنشأته عام 2010 في أديس أبابا، إثيوبيا، وهو أول مهرجان للتّصوير الفوتوغرافي الدّولي، والوحيد حتى الآن، في شرق إفريقيا، ويحتفي المهرجان  فوتو فيست AFF بالتّصوير الفوتوغرافي المعاصر والمصوّرين من جميع أنحاء القارة الإفريقية، ويعرض أعمالهم.

وجاءت النّدوة عقب الإطلاق النّاجح للجولة الافتراضية لمعرض عايدة مولونه: رحلة العودة عبر التّصوير الفوتوغرافي، HomeBound في متحف الشّارقة للفنون، والذي تم تنظيمه بالتّعاون مع مؤسّسة الشّارقة للفنون. جاء المعرض من جزئين، الأول منهما هو معرض الفنّانة عايدة مولونه، تحت عنوان: رحلة العودة عبر التّصوير الفوتوغرافي، والذي اشترك في تنظيمه القيّم صلاح م. حسن وسطعان الحسن كقيّم مشارك. يؤرّخ المعرض لرحلة عايدة مولونه كفنّانة ومصوّرة صحفية، ومساهماتها المتعدّدة في التّصوير وصناعة الصّورة في الأعمال المعتمدة على التّصوير الفوتوغرافي، منذ عودتها إلى وطنها إثيوبيا، بعد سنوات من العيش والدّراسة والممارسة الإبداعية في أمريكا الشّمالية. يركّز المعرض على عدد مختار من الأعمال التي نفّذتها الفنّانة كسلسلة ذات محاور موضوعية متعدّدة، وتجسّد اهتمام مولونه بالعديد من القضايا التي تتراوح بين التّاريخ والهويّة والسّياسة والوطن والأزمة البيئية والمناخية الحالية. ويتضمّن المعرض أيضًا مجموعة مختارة من أعمال مولونه، المصوّرة الصّحفية السّابقة، عندما كانت تعمل كمصوّرة لصحيفة واشنطن بوست اليومية الأمريكية. وتضمّن الجّزء الثّاني من المعرض، مهرجان أديس فوتو فيست (Addis Foto Fest (AFF)): تجارب تسع سنوات، حيث عملت الفنّانة نفسها كقيّمة للمعرض، والذي يستقصي رحلتها كمؤسّسة ومديرة لمهرجان أديس فوتو (AFF) الذي أنشأته عام 2010 في أديس أبابا.

نبذة عن الفنّانة

ولدت عايدة مولونه في إثيوبيا عام 1974، وغادرت البلاد في سن مبكرة وأمضت طفولة متنقّلة بين اليمن وإنجلترا. في عام 2000، تخرّجت مولونه بدرجة علمية من قسم الاتّصالات، مع تخصّص في السّينما، من جامعة هوارد في واشنطن العاصمة. عملت بعد التّخرّج كمصوّرة صحفية في صحيفة واشنطن بوست، بالإضافة إلى مساهماتها بأعمالها في العديد من الإصدارات الصُّحفية الدّولية.
عُرضت أعمال مولونه في العديد من المعارض الفنّية في كل أنحاء العالم، مثل جنوب إفريقيا ومالي والسنغال ومصر وكندا والولايات المتّحدة الأمريكية وفرنسا وألمانيا وإنجلترا والنرويج والصّين، وذلك على سبيل المثال لا الحصر. تُعرض مجموعات عديدة من أعمالها في التّصوير الفوتوغرافي، كمقتنيات دائمة، في العديد من المتاحف، مثل متحف الفن الحديث  (MoMA)، و متحف سميثسونيان الوطني للفنّ الإفريقي، ومتحف هود، و متحف مدرسة رود آيلاند للتّصميم (RISD)، ومتحف فنّ الكتاب المقدّس في الولايات المتّحدة. حصلت مولونه على جائزة الاتّحاد الأوروبي لعام 2007 في اللقاءات الإفريقية للتّصوير الفوتوغرافي، في باماكو، مالي،

والفائزة بجائزة (مركز أبحاث وأرشفة التّصوير الفوتوغرافي CRAF) الدّولية لعام 2010 في سبيليمبيرجو، إيطاليا، والفائزة بجائزة الجّمعية الملكية للتّصوير الفوتوغرافي في القوامة الفنية لعام 2020، و2018.

الحوار

ابق على تواصل

اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا

تابعنا